الصفحه ٢٥٩ :
وناقتنا يبس ، إذا جفّ لبنها. والمعنى : اجعل أو اتّخذ لهم طريقا في البحر
يابسا بضربك العصا لينفلق
الصفحه ٥٣ : لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كانَ
بِكُمْ رَحِيماً (٦٦) وَإِذا
الصفحه ١٢٧ :
بحر علم الظاهر ، والخضر كان بحر علم الباطن.
(أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً) أو أسير زمانا طويلا. والمعنى
الصفحه ١٢٨ :
البحرين ، وهو الخضر. وكان الخضر في أيّام أفريدون قبل موسى. وكان على مقدّمة ذي
القرنين الأكبر ، وبقي إلى
الصفحه ٣٥٠ : .
قالوا : ومن هو؟
قال : لأنا ،
فاقذفوني من سفينتكم في البحر.
قالوا : ما
نطرحك من بيننا حتّى نعذر في
الصفحه ١٣١ : .
(وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ
فِي الْبَحْرِ عَجَباً) سبيلا عجبا ، وهو كونه كالسرب. أو اتّخاذا عجبا.
والمفعول الثاني هو
الصفحه ١٣٨ : الظاهر.
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ) لمحاويج لا شيء لهم يكفيهم (يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ
الصفحه ١٤٦ : أرض الترك ، من
ورائهما يأجوج ومأجوج. وقيل : إنّ هذا السدّ وراء بحر الروم ، على مؤخّرهما البحر
المحيط
الصفحه ٢٣٧ : إيّاه إلى الساحل أمرا واجب الحصول ، لتعلّق الإرادة به ، جعل البحر
كأنّه ذو تمييز مطيع أمره بالإلقا
الصفحه ٢٥٨ : طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ
يَبَساً لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى (٧٧) فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ
بِجُنُودِهِ
الصفحه ٥٥ : كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ
الصفحه ٥٦ :
(وَحَمَلْناهُمْ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) على الدوابّ والسفن ، من : حملته حملا ، إذا جعلت له ما
الصفحه ٧٥ : ، والضفادع ،
والدم ، وانفجار الماء من الحجر ، وانفلاق البحر ، ونتق الطور على رؤوس بني
إسرائيل ، وعن الحسن
الصفحه ١٣٠ :
الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً (٦٣)
قالَ ذلِكَ ما كُنَّا نَبْغِ
الصفحه ١٣٤ : بالنبوّة ، واجتماعه مع الخضر في البحر. (حَتَّى إِذا لَقِيا غُلاماً فَقَتَلَهُ) قيل : فتل عنقه ، وكان يلعب