الصفحه ١٣٦ : تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً (٧٨) أَمَّا
السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ
الصفحه ١٣٩ : يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ) قيل : اسمهما أصرم وصريم ، واسم المقتول جيسور (وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما) من
الصفحه ٥٣٥ :
، فإذا خرجوا من حدّ الطفوليّة فليستأذنوا في جميع الأوقات كالرجال الكبار.
وقال في كنز
العرفان : «إنّ
الصفحه ٥٥٠ : ، ولنعلم صدقه بتصديق
الملك.
ثمّ تنزّلوا
عنه فقالوا : (أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ
كَنْزٌ) أي : إن لم يكن مرفودا
الصفحه ٥٤٩ : لَوْ لا أُنْزِلَ
إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً (٧) أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ
تَكُونُ
الصفحه ٥٥١ : مشتركة بين إنسان وملك ، وإلقاء كنز عليك من السّماء ،
وغير ذلك (فَضَلُّوا) عن الطريق الموصل إلى معرفة
الصفحه ٥٥٣ : ثبور.
(قُلْ أَذلِكَ) أي : ذلك العذاب ، أو الّذي اقترحتموه من الكنز والجنّة
(خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ
الصفحه ٥٥٧ : يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ
جَنَّةٌ) (٤).
(أَتَصْبِرُونَ) علّة للجعل. والمعنى : وجعلنا
الصفحه ٥٦٧ : عجيبة يقولون : هلّا كانت هذه صفتك وحالك ، من مقارنة ملك بك ينذر معك ،
وإلقاء كنز إليك ، أو كون الجنّة لك
الصفحه ١٥٤ :
(قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ
الصفحه ٥١٩ : ،
ولكونها خالية عن نور الحقّ كالظلمات المتراكمة (فِي بَحْرٍ لُجِّيٍ) عميق كثير الماء. منسوب إلى اللجّ ، وهو
الصفحه ١٢٦ :
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ
الصفحه ١٢٩ : التامّ إلى المبدأ الحقيقي. ولذلك أيضا غفل يوشع أن يذكر له ما
رأى من حياته ووقوعه في البحر.
قيل : كان
الصفحه ٥٤ :
(وَإِذا مَسَّكُمُ
الضُّرُّ) خوف الغرق (فِي الْبَحْرِ) باضطراب الأمواج (ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ) ذهب
الصفحه ٥٨٠ :
(وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُما