الصفحه ١٤٣ : ليس بالرضاع الذي قال رسول
الله (ص) يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب ، وانما هو من نسب ناحية الصهر رضاع
الصفحه ١٥٠ : وانما قال رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله (لا رضاع
بعد فطام) أي انه إذا تم للغلام سنتان أو الجارية ، فقد
الصفحه ١٧٦ : وَلا عَلَى الَّذِينَ لا
يَجِدُونَ ما يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذا نَصَحُوا لِلّهِ وَرَسُولِهِ ، ما عَلَى
الصفحه ٢١٥ :
وَأُولِي
الْأَمْرِ مِنْكُمْ» (١) و «إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ» (٢) الآية.
ومن السنة
الصفحه ٢٢٠ : واختلاف أهوائهم وتشتت أنحائهم ، فلو لم يجعل لهم قيما
حافظا لما جاء به الرسول لفسدوا على نحو ما بينا
الصفحه ٢٢٢ : الذِّكْرِ
إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ» وقوله تعالى! «أَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي
الصفحه ٢٢٦ : رسول الله (ص) يقول : من سلك طريقا يلتمس فيه
علما سلك الله به طريقا إلى الجنة وان الملائكة لتضع أجنحتها
الصفحه ٢٢٨ : ) (٣).
__________________
(١) وهي قوله (ص) : اللهم ارحم خلفائي ، قيل : ومن خلفاؤك يا رسول الله؟
قال : الذين يأتون من بعدي ويروون
الصفحه ٢٧٧ : بن مسكان عن
زرارة عن أبي جعفر عليه السلام ـ ففي آخر الحديث المذكور : «فقال رسول الله (ص)
لسمرة : انك
الصفحه ٢٨٢ : فقال : نعم»
(٣) والمروي عن النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ لما قالت له هند : يا رسول الله
إن أبا سفيان
الصفحه ٢٨٤ : بقدر
ما أتلف من شيء؟ فأخبرته بذلك ، فقال : قال رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ أدّ
الأمانة لمن
الصفحه ٢٩٠ : الْمَرْضى وَلا عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ ما يُنْفِقُونَ حَرَجٌ
إِذا نَصَحُوا لِلّهِ وَرَسُولِهِ ما عَلَى
الصفحه ٣٠٥ : في حياة رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ وبعده
ولم تسأل المؤمنين على ما ادعوا عليّ كما سألتني البينة
الصفحه ٣٥١ : اعترافه
بالنحلة من رسول الله (ص)
__________________
(١) المقصود ب (الأول) : هو أبو بكر بن أبي قحافة
الصفحه ٣٥٤ : الأمر على جميع المهاجرين
والأنصار بعث الى (فدك) من أخرج وكيل فاطمة بنت رسول الله (ص) منها ، ثم جا