الصفحه ١٦٨ :
عشرة : وعزاه في (كنز العرفان) إلى الأكثر ، وفي (كنز الفوائد) إلى عامة
المتأخرين ، وفي المسالك
الصفحه ٢٢٥ : النبيين والمرسلين (٢) وعلى أنهم حكام على الملوك والملوك حكام على الناس ، في
المروي عن كنز الكراجكي (٣) عن
الصفحه ٢٣٠ : مقتضاه العدم؟ وجهان بل قولان :
__________________
(١) كما عن كنز الكراجكي من قول الامام الصادق
الصفحه ٣١٩ : تصدق به.
الا انها منزلة
ـ لكون المال فيه مدفونا بالفرض على الكنز الذي لو وجده في الخربة كان لواجده
الصفحه ٣٤٥ : الحسن عن سمرة بن جندب بلفظ (حتى تؤديه) وكذلك في كنز العمال
للمتقي ج ٥ ص ٢٥٧ ، وسنن البيهقي ج ٦ ص ٢٩
الصفحه ٨١ : ٣٨١ ه (راجع عن تفصيل
ترجمته : رجال السيد بحر العلوم ـ مع تعليقاته : ج ٣ ص ٢٠٥ ـ ٢٢٤ (طبع النجف
الصفحه ٣٠٠ : الدين. وبعد ، فيقول الراجي عفو ربه الغني محمد
بن محمد تقي آل بحر العلوم الحسني الحسيني الطباطبائي
الصفحه ٢٩ : . والكتاب لا يزال من
نفائس المخطوطات ، يقول السيد بحر العلوم في رجاله المطبوع (ج ٢ ص ١٨٢) : في آخر
الحديث عن
الصفحه ٦٥ : ـ نحوا من خمسين كتابا ..» هكذا ذكره وأطراه السيد بحر
العلوم في فوائده الرجالية (ج ٣ ص ٢٠٦ طبع النجف
الصفحه ٦٧ : ، وتصرفات المريض اعتبرها مصنفها ـ وهو
الفقيه المحقق السيد علي بحر العلوم الطباطبائي صاحب البرهان القاطع ـ من
الصفحه ٨٤ :
المخطوطات (راجع عنه وعن مؤلفه ، رجال السيد بحر العلوم ج ٢ ص ١٧٩ ـ ١٨٦ مع
التعليقات) طبع النجف. ويظهر من
الصفحه ٨٧ :
المخالفة للإمامية في آرائه الفقهية ، بالرغم من كونه من مفاخرهم وأعاظمهم ـ كما
عرفت ذلك من السيد بحر العلوم
الصفحه ١٠٧ :
__________________
(١) المشهور ـ بل عن مصابيح السيد بحر العلوم ـ : انه كاد أن يكون إجماعا ،
تعلق الزكاة بالعين ، لا بالذمة بدليل
الصفحه ١١٠ :
المحقق السيد علي بحر العلوم صاحب (البرهان القاطع) اعتبرها من ملحقاته وهذه
العبارة توجد في أخريات رسالته
الصفحه ١٥٧ : لدين
الله ، ودفن هناك ـ له ترجمة ضافية في تحقيقاتنا على الجزء الرابع من (رجال السيد
بحر العلوم