الصفحه ١٨٥ :
والصباة معه؟
اجتمعوا على حربكم ، ثم نفر الناس من منى وفشى الخبر ، فخرجوا في الطلب ، فأدركوا
سعد بن
الصفحه ١٩٠ :
قالوا : وكمن مهلع غلام حنظلة بن أبي
سفيان في طريقه بالليل ، فلمّا رآه (٢)
أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٢٩ : )
(٢). (٣)
وروى شيخنا أبو جعفر الطوسي رضي الله
عنه في أماليه عن أحمد [ بن محمد ] (٤)
بن نصر ، عن أبي الحسن الرضا
الصفحه ٢٣٤ : بأسبابه ، ولا عَرَف
إلا لمن تمسّك بترابه ، فلك النجاة في بحار الضلالة ، وعلم الهداة في أقطار
الجهالة ، من
الصفحه ٢٣٨ :
أيها الناس ، والذي بعثني بالرسالة ،
وانتجبني للنبوّة ، ما أقمت عليّاً علماً في الأرض حتى نوّه الله
الصفحه ٢٤٢ :
عظيم الشأن ، فيه
وقع الفرج ، وعلت (١)
الدرج ، ووضحت الحجج ، وهو يوم الايضاح ، ويوم الافصاح ، ويوم
الصفحه ٢٥٨ :
يقول : إنّما اُنزلت هذه الآية في الصلاة عليَّ بعد قبض الله لي : ( إِنََّ
اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ
الصفحه ٢٦٠ :
فَوَالـلّهِ مـا أنساك أحمد ما مَشَت (١)
بي العيس (٢) في أرضٍ وجاوزتُ
الصفحه ٢٩٦ : يبني مسجده فبنى فيه عشرة أبيات : تسعة لبنيه وأزواجه وأصحابه ، وعاشرها
وهو متوسّطها لعليّ وفاطمة ، وكان
الصفحه ٣٣٤ :
واتّصل جرمه بجرم
القمر.
ثم قال صلوات الله عليه : البارحه سعد
سبعون ألف عالم ، وولد في كلّ عالم
الصفحه ٣٥١ : ، [ وقاسط بن شريح العبدي ، والمغيرة بن المغيرة ] (٢) سوى من قتلهم بعد ما هزمهم. ولا إشكال
في هزيمة عمر
الصفحه ٣٦٠ : كثرة قتلاه بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله وبعده ؛ كمرحب في خيبر ، وذي الخمار
والعنكبوت ، ما لا
الصفحه ٣٨٠ :
وكان بالمدينة رجل ناصبيّ ، ثم تشيّع
بعد ذلك ، فسئل عن السبب ، فقال : إنّي رأيت في منامي عليّاً
الصفحه ٣٨٣ :
لأصلبنّك. (١)
فقلت : ما حاجتك ، يا أمير المؤمنين؟
قال : ما شأنك متحنّطاً؟
قلت : أتاني رسولك في جوف
الصفحه ٤٥٨ :
النبوّة ، وأقبل علم
الاسلام يرفل في ملابس الجلال ، وتبدّى نور الايمان يخطر في حلل الكمال ، كالطود