الصفحه ٣٩٤ :
يا سميّ الفاتح الخاتم يا نـور الهدى
يا منار الحائر التـائـه فـي حيرته
يا
الصفحه ٣٩٥ :
ببيان من معـان صـرفهـا في مدحكم
يزدريه الجاهل الهالك فـي شبهته
الصفحه ٤٥٦ : فَاتّبِعُوهُ
وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُم ) (٢)
، وجعل له الرئاسة العامّة في خلقه ، وقرن طاعته
الصفحه ٥٠٣ : اشهد وكفى
بك شهيداً أنّي لم أعص لك أمراً ، ولا تركت فرضاً ، ولا خطر في بالي ما يخالف
أمرك.
وروى ابن
الصفحه ٥١٠ : المؤمنين علهي السام سمع ناطق يقول : أحسن الله لكم
العزاء في سيّدكم وحجّة الله على خلقه.
التهذيب (١) في
الصفحه ٥٣١ : استمسك بحبل ولائهم فاز من الله
بالبشرى ، وحاز السعادة الكبرى في الدنيا والاُخرى ، ما أظهر النهار بنور
الصفحه ٥٥٣ :
وفي خبر أنّ الخطيب كان ملكاً يقال له
راحيل (١) ، وقد جاء
في بعض الكتب أنّه خطب راحيل في البيت
الصفحه ٥٩١ :
المنهوبة بلغتها ،
المشهور في الذكر ذكرها ، المخفيّ من دون القبور قبرها ، التي امتحن الله فيها
الصفحه ٩٢ :
ثمّ انّ الله سبحانه ابتلاه كما ذكر في
محكم كتابه بالكلمات التي أتمّها ، والمحن التي احتملها
الصفحه ٩٧ : أبتاه ، فهمّوا بقتله ، فمنعهم يهوذا ـ وقيل :
لاوي ـ فذهبوا به إلى الجبّ ، فجعلوا يدلونه فيه وهو يتعلّق
الصفحه ١٢١ :
أحسنهم رأياً فيه ،
فجعلوه (١)
عنده.
قيل : وكان يوسف أمر ترجماناً يعرف
العبرانيّة أن يكلّمهم
الصفحه ١٦٠ :
يلقون في سلوكهم ـ بعد مماتهم ـ إلى دار قرارهم ، وأراهم عواقب اُمورهم بعد
الاخراج من ديارهم ، وأمرهم
الصفحه ١٦٩ :
فقام جعفر وقال : لقد سُدتنا في الجنّة
يا شيخي كما سُدتنا في الدنيا.
فلمّا مات أبو طالب رضي الله
الصفحه ١٨٨ :
شهراشوب : ١ / ١٨١ ـ ١٨٣ ، عنه البحار : ١٩ / ٢٥ ح ١٥ « إلى قوله : يتشاورون في
أمره ».
وأخرجه في البحار
الصفحه ١٩٤ : ابراهيم في تفسيره : كان
رجل من خزاعة ، يقال له أبو كرز ، فما زال يقفو أثر رسول الله صلىاللهعليهوآله