الصفحه ١٠١ : يتعرّفون من الله الخير في سفرهم ذلك حتى فارقوا يوسف ففقدوا
ذلك ، وتحرّك قلب مالك ليوسف فأتاه ، فقال
الصفحه ١٠٤ : : ( ثُمَّ بَدَا
لَهُم مِن بَعدِ مَا رَأوُا الآيَاتِ )
(٢) ، وذلك انّ
زليخا لم تزل تفتِل منه (٣)
في
الصفحه ١٠٩ : : فإنّ ربّك يقول : ما دعاك إلى أن
تنزل (١) حاجتك
بمخلوق دوني؟ البث في السجن بضع سنين بما قلت.
قال
الصفحه ١٤٣ : ء والأولياء يسرّهم ما
ينزل بهم من البلاء ، ويفرحون بما امتحنوا به من الابتلاء ، راحة أرواحهم فيما فيه
رضى
الصفحه ١٧٠ :
سبيله إلا رُشِد ، ولا أخذ أحد بهداه غلّا سُعِد ، ولو كان في نفسي مدّة ، وفي أجلي
تأخير لكفيته الكوافي
الصفحه ١٨٤ : لنا على
الله؟
قال : أمّا في الدنيا فالظهور على من
عاداكم ، وفي الآخرة رضوان الله والجنّة ، فأخذ
الصفحه ١٨٧ : يوصيه ، ثم خرج في فحمة العشاء (٧)
والرصد من قريش قد أطافوا به ينتظرون انتصاف الليل ليهجموا عليه ، وكان
الصفحه ٢٠٢ : بحكمته ، والإغراء بالقبيح لا يحسن بصفته.
وجب في لطفه إعلامهم بما فيه صلاحهم في
دنياهم واُخراهم ، وفي
الصفحه ٢٠٨ :
مـاذا أقـول بـمن حطّت له قدم
في موضع وضع الرحمن يمناه (١)
فيا من يتصدّى سواه
الصفحه ٢٥٦ :
رأسي في حجرك ، فقد
جاء أمر الله ، فإذا فاضت نفسي فتناولها بيدك ، وامسح بها وجهك ، ثمّ وجّهني إلى
الصفحه ٣٦١ : الأرض وأسلم ،
وقال : هذه شيمة (١)
أهل الدين ، وقبّل قدم أمير المؤمنين.
وقال جبرائيل في حقّه : لا سيف
الصفحه ٣٦٧ : الرجاء بيد حبّه ، وتوسّلت إلى خالقي بإخلاصه
وقربه ، فيناجيني بلسان نبيّه في سرائري ، ويخاطبني ببيان
الصفحه ٣٧٤ : محبّينا لو
قطّعناهم إرباً إرباً لما ازدادوا لنا إلا حبّاً ، وإنّ في أعدائنا من لو ألعقناهم
السمن والعسل ما
الصفحه ٣٧٩ :
مناقب إسحاق [ العدل ] (١) : انّه كان في خلافة هشام خطيب يلعن
عليّاً عليهالسلام على المنبر
، فخرجت
الصفحه ٣٨٩ :
عمامته ، فنظرت في
وجهه فإذا رأسه رأس خنزير ، ووجهه وجه خنزير ، فوالله ما علمت ما تكلّمت [ به