الصفحه ٣٨١ :
فوفّره ، ] (١) وحاز البأس فاستعمله في طاعة ربّه ،
صابراً على مضض الحرب ، شاكراً عند اللأواء والكرب
الصفحه ٤٤٧ :
فوقعوا فيه ، فقال :
اكتب إلى ابن عبّاس وغرّه ، فكتب :
طال البلاء فما يدرى له آسِ
الصفحه ٣٢ : مهاجر أبي واُمّي
وعمومتي وبني عمّي ومسقط رأسي ومولدي ، ومصدري في الاُمور وموردي ، وهي البلدة
المشهورة
الصفحه ٥٠ : كسرى في الوقت إلى عامله على
اليمن ، وكان اسمه باذام (٢)
، ويكنّى أبا مهران ، أن امض إلى يثرب واحمل هذا
الصفحه ١٠٠ :
ذنب كان منهما ،
فأكبّ يعقوب على حزنه ، وانطلق يوسف في رقّه ، وكان (١) ذلك بعين الله سبحانه يسمع
الصفحه ٢٣٠ :
ويقدّسونه ويهلّلونه
، فتطاير تلك الطيور فتقع في ذلك الماء ، وتتمرّغ على ذلك المسك والعنبر ، فإذا
الصفحه ٢٨٤ : يولد فيه مولود
سواه ، فالمولود فيه يكون في غاية الشرف ، وليس المولود في سيّد الأيّام يوم
الجمعة في
الصفحه ٣٤٧ :
[ به ] (١) ، وإنّ الصدقة الثانية وقعت في يد سارق
فرجع إلى منزله وتاب إلى الله من سرقته ، وجعل
الصفحه ٣٩١ :
حتى يتبع بالأذى
ذرّيّته ، وقصد بالأدا (١)
عترته ، فكم علويّ أضحى منه ومن ولده في أضيق سجن وأسر
الصفحه ٥٤٧ :
زمرتهم ، وأشركها في
مدحتهم ، وجعل ذكرها في جملة ذكره مذكوراً ، في قوله سبحانه : ( إنَّ
الأبرَارَ
الصفحه ٣٠ : « تذكرة الفقهاء » للعلّامة الحلّي (٥) (٦)
، وفي موضع آخر من هذا الكتاب أشاد
__________________
١ ـ في
الصفحه ٤٠ :
نتيجة اشتراك اسم
الكتاب واسم المؤلّف في الاثنين.
ب
: إنّ « زينة المَجالس » هو في التواريخ
وليس
الصفحه ٥٥ :
وما عسى أن أقول في وصف قوم حنيت
جوانحهم على بغض الوصيّ وعترته ، وبنيت جوارحهم على إنزال الأذى
الصفحه ٨٢ : في جهنّم لأطفأت حرّها ، حتى لا يوجد لها
حرارة ، وإن الموجع قلبه لنا ليفرح يوم يرانا عند موته فرحة لا
الصفحه ٨٥ :
من ترك السعي في
حوائجه يوم عاشوراء قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة ، ومن كان يوم عاشوراء يوم
جزعه