الصفحه ٣٤١ : آثر الصبر على تأثير همّته.
انظر كيف تظاهر وتظافر خلق في غاية
الكثرة وجماعة جمّة على إيذائه ووضعه
الصفحه ٣٥٢ :
وقتل عليهالسلام يوم الأحزاب عمرو بن عبد ودّ.
قال الشيخ أبو علي الطبرسي رضي الله عنه
في تفسيره
الصفحه ٣٥٧ : أتـاك
مجـيب صـوتك لن يفرّا
في مـعـرك كــلا ولا
اولى المبـارز
الصفحه ٣٥٨ :
وفديـتـه بـالـروح لكـن
في حشاك حشوت غدرا
حتى إذا خـلـت
الصفحه ٣٨٤ :
نفسي أن اُكلّم الناس في عشاءٍ [ يعشوني ] (١)
، فلمّا سلّم الإمام دخل المسجد صبيّان ، فالتفت الإمام
الصفحه ٣٩٧ : . (١)
عثمان بن عفّان السجستاني : [ إنّ محمد
بن عبّاد ] (٢)
قال : كان في جواري رجل صالح ، فرأى النبي
الصفحه ٣٩٨ :
كما تناول ظلماً صاحب الرحبة (٣) (٤)
ولمّا أتم
الله سبحانه به دينه ، وأثبت في صحائف الاخلاص
الصفحه ٣٩٩ : ، ولم ير في
اُمّته إلا ما قرّت به عينه ، وكان بعده صلىاللهعليهوآله
نقمة شديدة.
وقد روي أنّه
الصفحه ٤١٦ :
فخرج مازن الضبي قائلاً :
لا تطمعوا في جمعنا المكلّل
الموت دون الجمل المجلّل
الصفحه ٤٣١ : نار البغي في فؤادك وجسدكِ ،
وشيّدتِ ما شيّد أبوك وعمّكِ ، وأظهرت الطلب بدم المخذول بزعمكِ ، ونصر الله
الصفحه ٤٣٢ : يتثاقل في مسيره.
فقال له غلام له يقال له وردان ، تفكّر
في أمرك انّ الآخرة مع عليّ والدنيا مع معاوية
الصفحه ٤٤٩ :
وأمر معاوية ابن خَديج الكندي أن يكاتب
الأشعث ، والنعمان بن بشير أن يكاتب قيس بن سعد في الصلح ، ثمّ
الصفحه ٤٦٧ :
عقار وغيره فباعه
وارتحل عنها ، وقال : بلد يطاف فيه بعيال رسول الله ونسائه ، وترفع رؤوس رجالهم
على
الصفحه ٤٦٨ :
ضربت عنقه ، ثمّ بعد
ثلاث سار في أزقّة الكوفة فلم ير أحداً ، وكان الرجل منهم يرسل أمته من منزل
الصفحه ٤٧٦ :
المسالك في الحروب
لإعلاء كلمة الصدق؟ حتى قتل أبطال المشركين ، وكسر أصنام الملحدين ، وأدخل الناس
في