الصفحه ١٥٦ :
وبحقّ ألوانهم
الشاحبة في عراها ، وأوداجهم الشاخبة (١)
في ثراها ، وبما ضمّ صعيدها من قبورهم
الصفحه ١٧١ :
يكاشف فيها من كاشف
النبي صلىاللهعليهوآله ، ويصحّح
نبوّته. (١)
في محاسن البرقي (٢) : يونس بن
الصفحه ١٨٩ :
وكان أمير
المؤمنين في تلك الحال ابن عشرين سنة ، فأقام صلوات الله عليه بمكّة حتى أدّى
أمانات رسول
الصفحه ٢٠٩ :
من الناس؟ أأنت قاتل
عمرو ومفرّق جموعه؟ أأنت المتصدّق بخاتمه في ركوعه؟ أرضيك الرسول دون الخلق صهراً
الصفحه ٢١٠ :
شأنه : ( وَمَا يَنطِقُ
عَنِ الهَوَى )
(١)؟ ألست
الزاعم أنّه غوى في حبّ وصيّه ، والله يقول : ( مَا
الصفحه ٢١٧ : ، والأصنام أنصاباً ، وقتلوا النبيّين ، وفتنوا المؤمنين.
فهم أبناؤه المخلصون في طاعته ،
والمناصحون في
الصفحه ٢٣٧ :
الهوى (١) ، المرجع في علم التوحيد إليه ،
والمعوّل في معرفة الكتاب والسنّة عليه ، أجلّ العالمين
الصفحه ٢٨٠ : الشهداء ، وأخوه جعفر
يسمّى ملكاً ، سيّد الطيور في الجنّة يطير عبد مناف سيّد العرب ، وحماته اُمّ
المؤمنين
الصفحه ٢٨٥ : )
(٣) ، فنظرنا في
أمر الظالم فإذا الاُمّة قد فسّروه انّه عابد الأصنام ، وانّ من عبدها فقد لزمه
الذّل ، وقد نفى
الصفحه ٣٠٠ :
بالسيف فوجدته عندها ، فاخترطت السيف ، فلمّا أقبلت نحوه عرف أنّي اُريده فأتى
نخلة فرقى فيها ، ثمّ رمى
الصفحه ٣٠٦ :
وأمّا سبقه
بالعلم ، فروى مقاتل بن سليمان ، عن الضحّاك ، عن ابن عبّاس في قوله (١) تعالى : ( إنّمَا
الصفحه ٣٠٨ : (٣)
، وعلم عليّ من علم النبيّ ، وعلمي من علم عليّ ، وما علمي وعلم أصحاب محمد في علم
عليّ إلا كقطرة في سبعة
الصفحه ٣٣٠ : يُحِيطُوا بِعِلمِهِ )
(٢) ، وقوله :
المرء مخبوء تحت لسانه ، مثله : ( وَلَتَعرِفَنََّهُم فِي
لَحنِ القَولِ
الصفحه ٣٣٩ :
الصوفيّه ومن تكلّم في علم المكاشفة (٢)
على طريق الصوفية ، قالت مشايخهم : إنّه الأصل في علومهم ، ولا يوجد
الصفحه ٣٤١ : آثر الصبر على تأثير همّته.
انظر كيف تظاهر وتظافر خلق في غاية
الكثرة وجماعة جمّة على إيذائه ووضعه