الصفحه ٢٨٧ : . (٢)
نهج البلاغة : وقد علمتم موضعي من رسول
الله صلىاللهعليهوآله بالقرابة ،
والمنزلة الخصيصة ، وضعني في
الصفحه ٣٠١ : علي فاُبشّره بالجنّة.
فافترق الناس في طلبه ، وأقبل عامر (١) بن قتادة يبشّر بعليّ ، فأقبل أمير
الصفحه ٣٠٥ : بشيء
من أمر الدنيا.
فقال : يا علي ، صلِّ صلَّى الله عليك ،
فكبّر أمير المؤمنين ودخل في الصلاة
الصفحه ٣٢٠ :
وقد صنّف الشافعي كتباً مفرداً في
الدلالة على اتّباع أهل المدينة لعلي عليهالسلام
وعبد الله
الصفحه ٣٣٥ :
واحصي بلطيف روحانيّته مقادير كلّ من أفلاكها وتقديره في مسيره ، ولاحظ ما رصعت به
أجرامها من درر دراريها
الصفحه ٣٤٩ :
هذا بدل دينارك ، ثم
استعبر النبي [ باكياً ] (١)
وقال : الحمد لله الذي لم يمتني حتى رأيت في ابنتي
الصفحه ٣٥٦ : أنّه قال : ضَرب عليّ ضربة ما كان في الاسلام أعزّ منها ـ يعني ضربة
عمرو ـ وضُرب عليّ ضربة ما كان في
الصفحه ٣٦٨ :
بمعصيتك ، ولم يحسن يوماً تؤخذ فيه بناصيتك ، أتريد أن تستر الشمس بكفّك ، أو تنقص
البحر بغرفك ، وتجار الجواد
الصفحه ٣٦٩ : ، والشقاق حديثها ، خسرت صفقتها ، وكسدت تجارتها ،
فما أضمى فيها ، وظمي ريّها ، وأضلّ سعيها ، وأشقى ميّتها
الصفحه ٣٨٢ : الكوفي ، قال : حدّثنا جرير (٣)
بن عبد الحميد ، عن الأعمش ، وزاد بعضهم على بعض في اللفظ ، وقال بعضهم ما لم
الصفحه ٤٣٨ : فقال في ذلك عنفاً.
فقال معاوية : أنتم قتلتم عثمان عطشاً.
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام : روّوا
الصفحه ٤٤٤ : إلى أهل الشام فإنّ فيها أموالاً جمّة فقال
ابنه : يا أبة انصرف إلينا فجنّة الخلد مع عليّ.
وعبّى
الصفحه ٤٤٥ : على الميسرة فطحنها ، ثم حمل على القلب وقتل منهم
جماعة ، ثم أنشد :
فهل لك في (٢) أبي حسن عليّ
الصفحه ٤٤٦ : في ذيل درعه ، فاستلقى على قفاه وأبدى عورته ، فصفح عنه أمير
المؤمنين استحياء وتكرّماً.
فقال له
الصفحه ٤٥٢ :
وكان عليهالسلام
يحمل عليهم مرّة بعد مرّة ويدخل في غمارهم ويقول : الله الله في البقيّة ، الله
الله