الصفحه ٥٦ : قليلاً ، وأنكروا فضل الوصيّ وما اُنزل فيه من الآيات ،
وجحدوا النصّ الجليّ وما ورد في إمامته من الدلالات
الصفحه ٦٤ : أركان دولته في صعيد السعادة الثابتة ،
ودوحة سلطنته في ربوة السيادة نابتة ، وأعلام النصر منصوبة على هامة
الصفحه ٦٧ : خَيرُ المُنزِلِينَ )
(١).
ثمّ إنّي بعد أن منّ الله عليّ بمجاورة
سبط نبيّه ، وأهّلني للاقامة في حضرة
الصفحه ٦٨ :
المشهور ب « قاطع
أسباب النفاق ، وقامع أرباب الشقاق » وهو مجلس قلته بإذن الله في اليوم السادس
الصفحه ٧٠ : ء كربلاء وأهل ( قُل لَا
أسألُكُم عَلَيهِ أجراً إلَّا المَوَدَّةَ فِي القُربَى ) (١)
وجعلها خاصّة بالعشر
الصفحه ٧١ :
المجلس الأوّل
في ذكر اُمور
تتعلّق بظلامة أبي عبد الله الحسين عليهالسلام
وما في معناها
، وطرق
الصفحه ٨٠ : : أيّما مؤمن دمعت عيناه لقتل الحسين عليهالسلام
دمعة حتى تسيل على خدّه بوّأه الله بها في الجنة [ غرفاً
الصفحه ٨٦ :
في أقلّ ممّا رأيت (١) حين قال : يا أسفي على يوسف ، إنّه فقد
ابناً واحداً ، وأنا رأيت أبي وجماعة
الصفحه ٩٦ :
وصوّره ونفخ فيه من
روحه. (١)
فحسده إخوته ودبّروا في أمره ، وذلك انّ
يعقوب كان شديد الحبّ ليوسف
الصفحه ٩٨ :
مسمع أبي سيّار (١) ، عن الصادق عليهالسلام قال : لمّا ألقى إخوة يوسف يوسف في
الجبّ نزل عليه جبرئيل
الصفحه ١١٥ :
المخصبة وتبني
الأهراء (١)
والخزائن ، فتجمع الطعام فيها بقصبه (٢)
وسنبله [ ليكون قصبه وسنبله
الصفحه ١٤٨ :
يبغضكم ، فثاروا (٢)
إليه ليقتلوه ، فأدخله جبرئيل خوخة البيت الداخل ، لها روزنة في سقفها ، فرفعه
جبرئيل
الصفحه ١٥٤ : لمعرفتهم بصدقه
وزهده. (١)
فلهذا اجتمعت اليهود على قتله (٢) ، فلمّا أحسّ بذلك فرّ منهم واختفى في
أصل شجرة
الصفحه ١٥٥ : السبيل في معتقده ونحلته ، وأثبت لنا في سماء الصباح
إيضاح بيانه أنجماً ينجو بنورها السائر بغير دليل في
الصفحه ١٦٤ : شربوا الخمر. فقال
عمارة لعمرو بن العاص : قل لأهلك تقبّلني ، فلمّا انتشى (٣) عمرو دفعه عمارة في الما