الصفحه ١٧٢ : والله ،
لأشفعنّ لعمّي شفاعة يعجب بها الثقلان. (١)
فدعا له صلىاللهعليهوآله
، وليس للنبيّ أن يدعو
الصفحه ٥٤٢ : : وجدت فاطمة نائمة والرحى تدور ، فأخبرت رسول الله صلىاللهعليهوآله بذلك
الصفحه ١٦٣ : (٢) الله نبيّه بعمّه أبي طالب رضي الله
عنه ، فلمّا رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله
ما بأصحابه ، ولم يقدر
الصفحه ١٦٧ : أبا طالب الوفاة دعا رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبكى وقال : يا محمد ، إنّي أخرج من الدنيا وما لي غمّ
الصفحه ٢٨٧ : . (٢)
نهج البلاغة : وقد علمتم موضعي من رسول
الله صلىاللهعليهوآله بالقرابة ،
والمنزلة الخصيصة ، وضعني في
الصفحه ٢٨٠ :
ولدت من هاشميّين.
وروى الثقات
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : يا عليّ ، لك أشياء ليس لي
الصفحه ٣٤٩ : يهدّد به قريشاً.
روي (٣)
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنّه قال لأهل الطائف : والّذي نفسي بيده
الصفحه ٣٥٥ : عبدالله بن مسعود كان يقرأ : ( وَكَفَى
اللهُ المُؤمِنِينَ القِتَالَ
ـ بعليّ ـ ) (٢).
وخرج أصحابه منهزمين
الصفحه ٣٠٤ : .
تفسير وكيع وعطاء والسدّي : انّه قال
ابن عبّاس : اُهدي إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
ناقتان سمينتان
الصفحه ٥٩ : الله عمرو بن العاص ، فإنّه كتب إليّ يخبرني أنّه قتله
بالاسكندريّة ، ألا إنّه ليس يمنعني ما في نفسي أن
الصفحه ١٢٣ : فيحبسهم أو يقتلهم خوفاً على ملكه ، والأوّل أصح ، لأنّه
ورد في الخبر عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنّ
الصفحه ١٨٩ :
وكان أمير
المؤمنين في تلك الحال ابن عشرين سنة ، فأقام صلوات الله عليه بمكّة حتى أدّى
أمانات رسول
الصفحه ٣٦ : لمصابه ومصاب أهل بيته ، والبكاء لرزيّتهم والجلوس لعزيّتهم ،
وحمل سبايا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٦٤ : صلوات الله عليه بعد رسول الله بلا فصل ،
والدلالة فيه انّ لفظة إنّما تفيد الحصر ، فصارت الولاية منحصرة في
الصفحه ٤٩٤ : المؤمنين صلوات الله عليهم أجمعين ، قال : خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات يوم ـ قلت : وربّما كانت