الصفحه ٤٠٨ : ، فاتّقي الله وارجعي ، ويقول
لطلحة والزبير : خبّاتما نساءكما وأبرزتما زوجة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٣٩ : بَعضاً )
(١) هبت رسول الله
صلىاللهعليهوآله أن أقول له
يا أبة ، فكنت أقول : يا رسول الله ، فأعرض عنّي
الصفحه ٤٦٦ : مسلم بن
عقيل وزيد ابن علي بن الحسين حتى قتل بين ظهرانيهم ، لم يراعوا فيه حرمة جدّه رسول
الله ، فلهذا
الصفحه ٢٨٦ : ولا ساعة قطّ. (٥)
ثم إنّه كان أبو طالب وفاطمة بنت أسد
ربّيا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥١ :
باليمن وما افتراه
من الكذب ، فأرسل إليه رسول الله صلىاللهعليهوآله
فيروز الديلمي ، وقال : اقتله
الصفحه ٤٢٩ : ، ويستحيون نساءهم ، وأصبح خير البريّة بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآله يلعن على
المنابر ، وأصبح من يحبّنا
الصفحه ٤٠١ :
وقال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : ما سمع
واعيتنا أهل البيت أحد فلم يجيبنا إلا أكبّه الله على
الصفحه ٤٩٥ : صلىاللهعليهوآله ، فقلت : يا رسول الله ، ما يبكيك؟
قال : أبكي لما يستحلّ منك في هذا الشهر
، كأنّي بك وأنت تصلّي
الصفحه ١٨٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله أربعمائة رجل مكبّلين بالسلاح.
قال ابن عبّاس : فكان من بني عبد شمس
عتبة
الصفحه ٥٦٠ : .
كتاب مولد فاطمة عليهاالسلام عن ابن بابويه رضي الله عنه ـ في خبر ـ
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله أمر
الصفحه ٥٤٠ : صلىاللهعليهوآله أنّه قال : فاطمة بضعة منّي فمن أغضبها
فقد أغضبني. أخرجه البخاري عن المسوّر بن مخرمة.
وفي رواية
الصفحه ٦٠ : صغيراً أنّه كان
في كفالة رسول الله صلىاللهعليهوآله
لأنّه كان قد أصابهم سنة مجاعة ، فأخذه من أبيه
الصفحه ٣٤٥ : .
فقام العبّاس مغضباً يجرّ ذيله حتى دخل
على رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقال : أما ترى ما استقبلني به
الصفحه ٨٧ :
سَبِيلِ
اللهِ فَلَنْ يُضِلََّ أعمَالَهُمْ )
(١) ، وقال
سبحانه : ( أنِّي لَا اُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ
الصفحه ٣٠٩ : ] (٧)
، كلّهم رووا عن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام
، قال : لمّا حضرت رسول الله صلىاللهعليهوآله
الوفاة دخل