الصفحه ٢٢٢ :
بن أبي طالب عليهالسلام بعدي.
وروي : لمّا نزل قوله : ( إنَّمَا وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٣٠٢ : أحمد بن
حنبل ، عن مشيخته ، عن جابر بن عبد الله أن النبيّ صلىاللهعليهوآله
دفع الراية إلى عليّ صلوات
الصفحه ٢٩٩ : حبيب الله ، وحبيب
رسوله؟ (٣)
وكان أمير المؤمنين من أوثق أصحابه
عنده.
روى محمد بن الحنفيّة أنّ
الصفحه ١٩٢ :
الثَّوَابِ )
(١).
وتلا رسول الله صلىاللهعليهوآله : ( إنَّ اللهَ اشتَرَى مِنَ
المُؤمِنِينَ أنفُسَهُم
الصفحه ٢٥٤ : أنّ عائشة
دعت أباها فأعرض عنه رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ودعت حفصة أباها فأعرض عنه ، ودعت اُمّ
الصفحه ٢٢٤ : ابن بطّة وكشف الثعلبي عن البراء ، قال : لمّا أقبلنا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله في حجّة الوداع
الصفحه ٢٥٠ :
قالوا : بلى ، يا رسول الله ، لقد كنت
صابراً ، وعن المنكر ناهياً ، فجزاك الله عنّا أفضل الجزا
الصفحه ٢٢٩ :
فسمع ذلك أبو ذرّ ، فحكى ذلك لرسول الله
صلىاللهعليهوآله ، فبعث
إليهم وأحضرهم ، وأعرض عليهم
الصفحه ٢٩٢ : نزل قوله
تعالى : ( إنَّمَا المُؤمِنُونَ إخوَةٌ ) (٢)
آخى رسول الله صلىاللهعليهوآله
بين الأشكال
الصفحه ٢٩٦ : المسجد. (٣)
وروى عيسى بن عبد الله أنّ دار فاطمة عليهاالسلام حول تربة النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٧ : )
(٣) ثم ضمّه إلى
صدره ، واستتبع رسول الله صلىاللهعليهوآله
أبو بكر وهند بن أبي هالة وعبيد الله (٤)
بن
الصفحه ٥٣٧ : صلىاللهعليهوآله
: إنّ الله سبحانه إذا أكرم وليّه أكرمه بما لا عين رأت ولا اُذن سمعت ، فأحباها
الله لك.
فقال
الصفحه ٥٣٥ :
أتاني رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال لي : أجب النبيّ وأسرع ، فما رأيت
أشدّ فرحاً منه اليوم
الصفحه ٣٤٠ : ألف وأربعة وعشرون
ألف ملك.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : زادك الله علماً وحلماً ، يا أبا
الصفحه ٢٩٤ : به لحوقاً.
(٤)
وقد علمنا أنّ أمير المؤمنين لم يكن
أخاص للرسول في النسب ، فلمّا جعله شكلاً له وأخاً