الصفحه ٢٥١ : الله.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : اللهم اعف عن سوادة بن قيس كما عفا
عن نبيّك.
ثم نزل
الصفحه ١٩٤ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : اللّهمّ أعم أبصارهم عنّا ، فعميت
أبصارهم عن دخوله ، وجعلوا
الصفحه ٥٣٤ :
: لا تحدث شيئاً حتى آتيك ، ثمّ عرج جبرائيل وهبط على رسول الله صلىاللهعليهوآله ومعه قدح من الياقوت
الصفحه ١٩٦ :
يرمى بالحجارة وهو
على فراش رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأبو بكر مختف بالغار ، وعليّ ظاهر
الصفحه ٣١٠ : ، سلوني (٥)
قبل (٦) أن تفقدوني
، هذا سفط العلم ، هذا لعاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
، هذا ما زقّني
الصفحه ٥٥٠ : .
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام : مضيتِ تريدين من رسول الله صلىاللهعليهوآله الدنيا فأعطانا الله ثواب
الصفحه ٢٠٦ : تمنّى على رسول الله صلىاللهعليهوآله أن يكسره ، فقال صلىاللهعليهوآله : إنّ الذي عبده لا يكسره
الصفحه ١٨١ : وحمزة وأتيا به رسول الله صلىاللهعليهوآله
ومخّ ساقه يسيل ، فاستعبر رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٦٢ : ،
وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله ، أما إنّي صلّيت العصر مع رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآله بجميع من كانوا معه ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا أدري بأيّهما اُسرّ ، بفتح خيبر
أم
الصفحه ٣١٥ : موجزة ، ثمّ قال : أيها الناس ، سمعت جدّي رسول
الله صلىاللهعليهوآله يقول : أنا
مدينة العلم وعليّ
الصفحه ٢٥٣ : كلّ الرزيّة ما خلا بين رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
الصفحه ٥٨١ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله وهما
يرتعشان كالفراخ من شدّة الجوع ، فلمّا بصر بهما رسول الله
الصفحه ١٩٩ : الله صلىاللهعليهوآله
خلّفه على المدينة لانّه علم أنّه لا يكون فيها حرب ، ولمّا لحق برسول الله
الصفحه ٥٠ :
وآله بتراب ، فقال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : مزّق الله
ملكه كما مزّق كتابي ، أما إنّكم