الصفحه ٥٨١ :
فأقبلت فاطمة عليهاالسلام تقول :
لم يبق ممّا كان غير صاعٍ
قد دبرت كفـّي مـع
الصفحه ٥٨٢ :
وقال الحسن بن مهران في حديثه : فوثب
النبي صلىاللهعليهوآله حتى دخل
منزل فاطمة عليهاالسلام فرأى
الصفحه ٥٨٤ : الأوّل ، فلمّا ماتت فاطمة قال :
هذا الركن الثاني.
وروت عائشة أنّ النبي صلىاللهعليهوآله دعا فاطمة
الصفحه ٥٨٧ : فاطمة شكواها
التي قبضت فيها وكنت اُمرضّها فأصبحت يوماً أسكن ما كانت ، فخرج عليّ عليهالسلام إلى بعض
الصفحه ٥٨٨ :
وعن أبي الحسن
الخزّاز القمّي في الأحكام الشرعيّة : سئل أبو عبد الله عليهالسلام عن فاطمة من غسّلها
الصفحه ٦٣ :
هاشـميّ لا من بني عبد شمس
فاطميّ لا من بـني العبّـاس
صاحب الأصل الراسخ ، والفرع
الصفحه ٨٥ : (٢) ، فقال : إنّما أشكو بثّي وحزني إلى
الله وأعلم من الله مالا تعلمون ، إنّي لم أذكر مصرع بني (٣) فاطمة الا
الصفحه ١١٠ : عندك وجهي فإنّي أتوجّه إليك بنبيّك (٢) نبيّ الرحمة ، وعليّ وفاطمة والحسن
والحسين والأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ١٧٠ : القيامة ليطفئ أنوار الخلق إلا خمسة أنوار ، نور
محمد صلىاللهعليهوآله ، ونوري
ونور فاطمة ، ونور الحسن
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوآله عام الحزن. (٣)
وقالت فاطمة بنت أسد وعليّ صلوات الله
عليه : أظهر إسلامك بسرّ محمد.
فقال لهما
الصفحه ١٩٢ : عليّ والاُنثى فاطمة ـ بَعضُكُم
مِن بَعضٍ ـ عليّ من الفواطم وهنّ من عليّ ، إلى
قوله ـ عِندَهُ حُسنُ
الصفحه ٢٣٠ :
اجتمعت الملائكة طارت فتنفض ذلك عليهم ، وانّهم في ذلك [ اليوم ] (١) ليتهادون نثار فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٢٥٢ : وقدّامي ينادون : ربّ سلّم اُمّة محمد من
النار ، ويسّر عليهم الحساب.
قالت فاطمة عليهاالسلام : فأين
الصفحه ٢٥٣ : .
ثمّ اُغمي على
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فلمّا
أفاق قال : انطلقوا بي إلى فاطمة ، فجيء به حتى وضع
الصفحه ٢٥٥ : جبينه نادى لشدّة السياق : وا كرباه.
فنادت فاطمة : وا كرباه لكربك يا أبتاه.
فأجابها مسكّناً لحرقتها