الصفحه ٧٥ : ألَّا
خَوفٌ عَلَيهِم وَلَا هُمْ يَحزَنُونَ )
(٥).
ولمّا شاهد فوزهم بالشهادة العظمى ،
ونيلهم السعادة
الصفحه ٧٩ : ألف يسعدونها على البكاء ، وانّها لتشهق شهقة فلا يبقى في السماء ملك إلا بكى
رحمة لها ، وما تسكن حتى
الصفحه ٨٦ : (٤)
، قتلت مكروباً ، وحقيق عليّ أن لا يأتيني مكروب الا ردّه الله وقلبه إلى أهله
مسروراً. (٥)
فيا أصحاب
الصفحه ٩٠ : ناصريها
، والمعنى : أنّكم لا تنصرونها الا بتحريقه بالنار ؛ قيل : وكان الذي أشار بتحريق
إبراهيم بالنار رجل
الصفحه ٩٢ : يكل (٣) أسباب الامامة الا إلى الكافي المستقلّ
بها الذي كشفت الأيّام عنه ، وممّا ابتلاه في نفسه ما
الصفحه ٩٦ : ، فكأنّ الأرض انشقّت
فدخل فيها يوسف فلم يخرج الا بعد ثلاثة أيّام ، فمن ثمّ قال ذلك فلقّنهم العلّة
وكانوا
الصفحه ٩٨ : إله إبراهيم
وإسحاق ويعقوب يقول لك : قل : اللّهمّ إنّي أسألك [ بأن لك الحمد لا إله الا أنت
بديع
الصفحه ١٠٣ : أرَادَ بِأَهلِكَ سُوءاً إلَّا
أن يُسجَنَ أو عَذَابٌ أَليمٌ )
(٢)
وأراد يوسف براءة ساحته فقال : ( هِي
الصفحه ١٠٧ :
أحببناك حين رأيناك.
فقال : لا تحبّوني ، فوالله ما أحبّني
أحد الا دخل عليّ من حبّه بلاء ، أحبّتني عمّتي
الصفحه ١١١ : دوس ولا تذرية ( إلَّا قَلِيلاً مِمَّا
تَأكُلُونَ )
(٣) وإنّما
أمرهم بذلك ليكون أبقى وأبعد من الفساد
الصفحه ١٢٠ : واحد ، واُمّهاتنا شتّى.
قال : فما حمل أباكم [ على ] (٢) أن سرّحكم كلّكم؟ ألا حبس واحداً منكم
يستأنس
الصفحه ١٢١ : فعل ذلك ليعلموا أنّ يوسف ما فعل ذلك الا
إكراماً لهم.
وقيل : إنّه عليهالسلام رأى لؤماً (٣) أن يأخذ
الصفحه ١٢٥ : ؟
__________________
١ و ٦ ـ من المجمع.
٢ ـ أخرجه في البحار
: ٦٣ / ٢٦ ح ٢٧ ، وج ٩٥ / ١٣١ ح ٩ عن مكارم الأخلاق : ٤١٤ ، إلا أنّ
الصفحه ١٢٦ : أخي ، تعلم اغتمام والدي بي.
فقال : لا سبيل إلى ذلك إلا انّ السبيل
إلى ما لا يحمل.
قال : لا
الصفحه ١٢٩ : نَرَاكَ مِنَ
المُحسِنِينَ ).
(٣)
فأجابهم يوسف : ( مَعَاذَ
اللهِ أن نَأخُذَ إلَّا مَن وَجَدنَا