الصفحه ١٠١ : يوسف
ربّه أن يهب له ولداً ويجعلهم ذكوراً ، فولد له اثنا عشر بطناً ، في كلّ بطن
غلامان ( وَكَانُوا فِيهِ
الصفحه ٩٧ : والقمر والأحد عشر
كوكباً يؤنسنك (١)
، فدلّوه في البئر حتى إذا بلغ نصفها فألقوه إرادة أن يموت وكان في
الصفحه ٧٣ : غفلة أنتم من هذا
الشهر الّذي أظلّكم؟ أم في رقدة من هذا العشر الّذي نزل بكم؟ أتعلمون أيّ رحم فيه
للرسول
الصفحه ١٦٢ :
كافية (١) إلى تسعة وعشرين يوماً ، وإنّ الله
سيقتلك فيها بأضعف أصحابي ، وستلقى أنت وشيبة وعتبة
الصفحه ٢٤٢ :
عظيم الشأن ، فيه
وقع الفرج ، وعلت (١)
الدرج ، ووضحت الحجج ، وهو يوم الايضاح ، ويوم الافصاح ، ويوم
الصفحه ٦٧ : فيها بتفضيله ، ونوّه بذكرهم في محكم تنزيله ، الا وقد وضعتُ خطبة في فضل ذلك
اليوم الشريف ، وأوردت كلمة
الصفحه ٥٧ : التنزيل : ١ / ١٦١ ـ ١٨٤ ح ٢١٦ ـ
٢٤٠ بأكثر من أربعة وعشرين طريقاً ، السيوطي في لباب النقول : ٩٣ ، الجصّاص
الصفحه ٣٠ : حدود سنة ٩١٠ ه ، مرتّب
على عشرة أبواب وخاتمة فيها ذكر أولاد السبطين وجملة من السادات ، واحتمل بعض أنّه
الصفحه ٤٠ : ، مرتّباً على تسعة أجزاء ، وكلّ جزء على عشرة فصول ، إلا الجزء الأخير
فإنّه لم يخرج منه إلا ثمانية فصول في
الصفحه ١٨٤ : لنا على
الله؟
قال : أمّا في الدنيا فالظهور على من
عاداكم ، وفي الآخرة رضوان الله والجنّة ، فأخذ
الصفحه ٣٦١ :
شهراشوب : ٢ / ٨٧ نقلاً عن أبي السعادت في فضائل العشرة ، عنه البحار : ٤١ / ٦٩.
٣ ـ سورة المائدة :
٥٥
الصفحه ١٦٣ : على من فيها من المسلمين ،
يؤذونهم ويعذّبونهم ، فافتتن من افتتن ، وعصم الله سبحانه منهم من شاء ، وحمى
الصفحه ٣٨٣ :
لأصلبنّك. (١)
فقلت : ما حاجتك ، يا أمير المؤمنين؟
قال : ما شأنك متحنّطاً؟
قلت : أتاني رسولك في جوف
الصفحه ٥٤٦ :
جارية الزهراء صلّى
الله عليها ، ما تكلّمت منذ عشرين سنة إلا بالقرآن. (١)
قلت : يا أصحاب الفكر
الصفحه ٩٦ : الوقت.
وقيل : إنّ يعقوب رأى في منامه كان يوسف
قد شدّ عليه عشرة أذؤب ليقتلوه ، وإذا ذئب منها يحمي عنه