الصفحه ١٧٤ :
الخطيب في الأربعين : بالاسناد عن محمد
بن كعب أنّ أبا طالب لمّا رأى النبي صلىاللهعليهوآله
يتفل
الصفحه ١٧٦ : اعتقادهم ، وصفاء ودادهم ، وشدّة جهادهم ، وقوّة اجتهادهم لما جعلهم
الله خلفاءه في أرضه ، والاُمناء على سنّته
الصفحه ١٩٩ : ، حنين ، الطائف ] (١) ، تبوك ، بنو قينقاع. قاتل في تسع ،
وهي : بدر الكبرى ، واُحد ، والخندق ، وبني قريظة
الصفحه ٢٠٧ : بلغت سدرة المنتهى ليلة
المعراج وضع الجليل سبحانه يده على كتفي فأحسست ببردها على كبدي. (٣)
وقيل في
الصفحه ٢١١ :
[ وسخطوا ما رضي
الله ، وأحبّوا ما كره الله ، فلمّا اختارنا عليهم ] (١) شركناهم في حريمنا
الصفحه ٢١٢ : الصافنات (٧)
، وحوافر الصاهلات ، في مواقف الأزل والهزل (٨)
، في طلاب الأعنّة ، وبريق الأسنّة ، ما بقوا
الصفحه ٢٤٣ : ـ عباد الله ـ أنّ الله سبحانه
يقول في محكم كتابه : ( إنّ اللهََ يُحِبُّ
الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي
الصفحه ٢٦٥ :
يعجزه شيء في الأرض
ولا في السماء ، لا تشارك في وجوب وجودك ، ولا تضاهي في فضلك وجودك ، ولا يخرج عن
الصفحه ٢٧٥ :
الدنيا والآخرة في قبضة حكمك ، وعلوم
الأوّلين والآخرين كالقطرة في بحر علمك ، لم أخلق خلقاً أكرم منك
الصفحه ٢٧٧ :
آذاهم ، ومن كنت
خصمه خصمه الله (١)
، أقول قولي [ هذا ] (٢)
وأستغفر الله لي ولكم. (٣)
أقول
: في
الصفحه ٣٠١ : علي فاُبشّره بالجنّة.
فافترق الناس في طلبه ، وأقبل عامر (١) بن قتادة يبشّر بعليّ ، فأقبل أمير
الصفحه ٣٠٥ : بشيء
من أمر الدنيا.
فقال : يا علي ، صلِّ صلَّى الله عليك ،
فكبّر أمير المؤمنين ودخل في الصلاة
الصفحه ٣٢٠ :
وقد صنّف الشافعي كتباً مفرداً في
الدلالة على اتّباع أهل المدينة لعلي عليهالسلام
وعبد الله
الصفحه ٣٣٥ :
واحصي بلطيف روحانيّته مقادير كلّ من أفلاكها وتقديره في مسيره ، ولاحظ ما رصعت به
أجرامها من درر دراريها
الصفحه ٣٥٦ : أنّه قال : ضَرب عليّ ضربة ما كان في الاسلام أعزّ منها ـ يعني ضربة
عمرو ـ وضُرب عليّ ضربة ما كان في