الصفحه ٣٦٦ :
ولايته كولايتك ، ونوّهت بذكره في محكم تنزيلك ، وشددت به عضد نبيّك ورسولك ،
وأفرغت على أعطاف إمامته خلع
الصفحه ٤٣٩ : الأعور السلمي ، فخرج حوشب ذو الظليم وذو الكلاع في نفر فقالوا : أمهلونا
هذه الليلة :
فقالوا : لا نبيت
الصفحه ٤٤٢ : الخير دخلت الجنّة
قتلت في الله عدوّ السنّة (٢)
فقاتل حتى جرح فرجع القهقرى
الصفحه ٤٥٤ : ؟ وكم قدّ بعزم
ضربه قدّاً؟ وكم عفّر في الثرى بصارمه جبيناً وخدّاً؟ وكم بني للاسلام بجهاده
فخراً ومجداً
الصفحه ٥١٨ :
نعام جـال فـي بلـد سنينا
وكنّا قـبل مهـلكة بخـيـر
نـرى فينا وصيّ المسلمينا
الصفحه ٧ :
المناظرة الثالثة والأربعون
مناظرة الشيخ معتصم
سيد أحمد السوداني مع الشيخ أحمد الأمين في صيانة
الصفحه ١٦ :
المناظرة الثالثة والأربعون
مناظرة الشيخ معتصم
سيد أحمد السوداني مع الشيخ أحمد الأمين في صيانة
الصفحه ١١٤ : تنظر وتتعجّب إذا سبع
سنابل خضر وسبع أُخر سود في منبت واحد عروقهنّ في الثرى والماء ، فبينا أنت تقول
في
الصفحه ١٤٤ :
جماله ، لما شربوا
من شراب جنّته في حضيرة قدسه ، أتحفهم بمقام قربه واُنسه ، يختارون قطع أوصالهم
على
الصفحه ١٥٩ :
المجلس الثاني
في ذكر سيّد
المرسلين ، وما ناله من الأذى من
أعداء الدين ،
وذكر وفاته ، وذكر
الصفحه ١٨٥ :
والصباة معه؟
اجتمعوا على حربكم ، ثم نفر الناس من منى وفشى الخبر ، فخرجوا في الطلب ، فأدركوا
سعد بن
الصفحه ١٩٠ :
قالوا : وكمن مهلع غلام حنظلة بن أبي
سفيان في طريقه بالليل ، فلمّا رآه (٢)
أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٦٠ :
فَوَالـلّهِ مـا أنساك أحمد ما مَشَت (١)
بي العيس (٢) في أرضٍ وجاوزتُ
الصفحه ٣٣٤ :
واتّصل جرمه بجرم
القمر.
ثم قال صلوات الله عليه : البارحه سعد
سبعون ألف عالم ، وولد في كلّ عالم
الصفحه ٤٥٨ :
النبوّة ، وأقبل علم
الاسلام يرفل في ملابس الجلال ، وتبدّى نور الايمان يخطر في حلل الكمال ، كالطود