الصفحه ١٨٧ : يوصيه ، ثم خرج في فحمة العشاء (٧)
والرصد من قريش قد أطافوا به ينتظرون انتصاف الليل ليهجموا عليه ، وكان
الصفحه ٢٠٢ : بحكمته ، والإغراء بالقبيح لا يحسن بصفته.
وجب في لطفه إعلامهم بما فيه صلاحهم في
دنياهم واُخراهم ، وفي
الصفحه ٢٥٦ :
رأسي في حجرك ، فقد
جاء أمر الله ، فإذا فاضت نفسي فتناولها بيدك ، وامسح بها وجهك ، ثمّ وجّهني إلى
الصفحه ٣٩٤ :
يا سميّ الفاتح الخاتم يا نـور الهدى
يا منار الحائر التـائـه فـي حيرته
يا
الصفحه ٣٩٥ :
ببيان من معـان صـرفهـا في مدحكم
يزدريه الجاهل الهالك فـي شبهته
الصفحه ٥١٠ : المؤمنين علهي السام سمع ناطق يقول : أحسن الله لكم
العزاء في سيّدكم وحجّة الله على خلقه.
التهذيب (١) في
الصفحه ٥٣١ : استمسك بحبل ولائهم فاز من الله
بالبشرى ، وحاز السعادة الكبرى في الدنيا والاُخرى ، ما أظهر النهار بنور
الصفحه ٩٢ :
ثمّ انّ الله سبحانه ابتلاه كما ذكر في
محكم كتابه بالكلمات التي أتمّها ، والمحن التي احتملها
الصفحه ١٢١ :
أحسنهم رأياً فيه ،
فجعلوه (١)
عنده.
قيل : وكان يوسف أمر ترجماناً يعرف
العبرانيّة أن يكلّمهم
الصفحه ١٦٠ :
يلقون في سلوكهم ـ بعد مماتهم ـ إلى دار قرارهم ، وأراهم عواقب اُمورهم بعد
الاخراج من ديارهم ، وأمرهم
الصفحه ١٨٨ :
شهراشوب : ١ / ١٨١ ـ ١٨٣ ، عنه البحار : ١٩ / ٢٥ ح ١٥ « إلى قوله : يتشاورون في
أمره ».
وأخرجه في البحار
الصفحه ٢٨٣ :
عيناً ـ الحديث ـ
فحنّكه رسول الله بريقه ، وأذّن في اُذنه اليمنى ، وأقام في اليسرى ، فعرف
الشهادتين
الصفحه ٣٣٧ :
والامتزاجات ، دسوا
في التراب هامات رؤوسكم ، وامحوا اسطرلابكم وبطليموسكم ، فهذا هو العالم المطلق
الصفحه ٣٤٦ :
[ يوماً ] (١) ثلاثمائة دينارٍ اُهديت إليه ، قال علي
: فأخذتها قلت : والله لأتصدّقنّ في هذه الليلة
الصفحه ٣٦٤ :
أبا حسن تفديك روحي (١) ومهجتي
وكلّ بطيء في الهدى ومـسارع
أيذهب