الصفحه ٥٨٥ : تمشيان على الأرض ، ولا أراه يفتح هذا الباب أبداً ، ولا
يحملكما على عاتقه كما لم يزل يفعل بكما ، ثمّ مرضت
الصفحه ١١٦ :
فباعهم في السنة الاُولى بالدراهم
والدنانير حتى لم يبق بمصر وما حولها دينار ولا درهم الا صار في ملك
الصفحه ٣٨٦ :
قالوا : بلى ، يا رسول الله.
قال : الحسن والحسين فإنّ عمّهما جعفر
الطيّار في الجنّة مع الملائكة
الصفحه ٤٢٢ :
ضروريّة لا يختلف في
صحّتها ، ومتواترة لا يشكّ في واقعتها ، ونقلها المخالف ، ودوّنها الموالف
الصفحه ٥٨٢ :
وقال الحسن بن مهران في حديثه : فوثب
النبي صلىاللهعليهوآله حتى دخل
منزل فاطمة عليهاالسلام فرأى
الصفحه ١١١ :
فقال : أيّها الملك
إنّي قصت أنا وصاحب الطعام على رجل في السجن منامين فخبّرنا بتأويلهما ، وصدق في
الصفحه ٣٨١ :
فوفّره ، ] (١) وحاز البأس فاستعمله في طاعة ربّه ،
صابراً على مضض الحرب ، شاكراً عند اللأواء والكرب
الصفحه ٤٤٧ :
فوقعوا فيه ، فقال :
اكتب إلى ابن عبّاس وغرّه ، فكتب :
طال البلاء فما يدرى له آسِ
الصفحه ٣٢ : مهاجر أبي واُمّي
وعمومتي وبني عمّي ومسقط رأسي ومولدي ، ومصدري في الاُمور وموردي ، وهي البلدة
المشهورة
الصفحه ٥٠ : كسرى في الوقت إلى عامله على
اليمن ، وكان اسمه باذام (٢)
، ويكنّى أبا مهران ، أن امض إلى يثرب واحمل هذا
الصفحه ١٠٠ :
ذنب كان منهما ،
فأكبّ يعقوب على حزنه ، وانطلق يوسف في رقّه ، وكان (١) ذلك بعين الله سبحانه يسمع
الصفحه ٣٤٧ :
[ به ] (١) ، وإنّ الصدقة الثانية وقعت في يد سارق
فرجع إلى منزله وتاب إلى الله من سرقته ، وجعل
الصفحه ٥٤٧ :
زمرتهم ، وأشركها في
مدحتهم ، وجعل ذكرها في جملة ذكره مذكوراً ، في قوله سبحانه : ( إنَّ
الأبرَارَ
الصفحه ١٠٤ : : ( ثُمَّ بَدَا
لَهُم مِن بَعدِ مَا رَأوُا الآيَاتِ )
(٢) ، وذلك انّ
زليخا لم تزل تفتِل منه (٣)
في
الصفحه ١٤٣ : ء والأولياء يسرّهم ما
ينزل بهم من البلاء ، ويفرحون بما امتحنوا به من الابتلاء ، راحة أرواحهم فيما فيه
رضى