الصفحه ٤٦٨ :
ضربت عنقه ، ثمّ بعد
ثلاث سار في أزقّة الكوفة فلم ير أحداً ، وكان الرجل منهم يرسل أمته من منزل
الصفحه ١٩٥ :
بكر فيها ، أقوى
دليل على عدم إيمانه ، وقوّة يقينه صلىاللهعليهوآله
، ورباط جأشه ، وقد أشرك الله
الصفحه ٢٠٣ :
نفوسهم من رحيق
خطابه في عالم الذرّ ، وسكنت هيبة عزّة جلاله شغاف قلوبهم حين أقرّ من أقرّ ،
وأنكر من
الصفحه ٣١٢ : ، هو في الأشياء على
غير ممازجة ، خارج منها [ على ] (٢)
غير مباينة ، فوق كلّ شيء لا يقال : شيء فوقه
الصفحه ٢٤٨ : أراه إلا لحضور أجلي.
فقام إليه عمّار بن ياسر وقال : بأبي
أنت واُمي يا رسول الله ، إذا كان ذلك من
الصفحه ٥٦٣ : أتاهما في صبيحتهما ، وقال : السلام
عليكم ، أدخل رحمكما الله ، ففتحت له أسماء الباب ، وكانا نائمين تحت
الصفحه ١٧٨ :
أمر صلىاللهعليهوآله أن تغسل
ثلاثاً ، فلمّا بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله
الصفحه ٣٨٥ : ، نعم الحاملان ،
ونعم الراكبان ، وأبوهما أفضل منهما فخرجت حتى أتى باب المسجد فقال : يا بلال ،
هلمّ عليّ
الصفحه ٥٤٣ : البستيّ
في فضائل أمير المؤمنين صلوات الله عليه. وروي أنّها عليهاالسلام
ربّما اشتغلت بصلاتها وعبادتها
الصفحه ٨٩ : دماً ، وحتى لا يعقل شيئاً ممّا يصنع به فيحملِ ويرمى [ به ] (٢) في بيت أو على باب داره مغشيّاً عليه
الصفحه ١١٣ : عليهم بقلوب الأخيار ، ولا
تعم عليهم الأخبار ، فلذلك يكون أهل السجن أعرف الناس بالأخبار في كلّ بلدة
الصفحه ١٢٣ : لمّا كبروا ندموا على ما
[ كان ] (٢)
فرط منهم في أمر يوسف ، ولم يصرّوا على ذلك ، ولهذا وثق بهم ، وإنّما
الصفحه ٣١٤ : .
قال : يا أمير المؤمنين ، فما علامة
المؤمن في ذلك الزمان؟
قال : ينظر إلى ما أوجب الله عليه من
حقّ
الصفحه ٥٠٤ :
قال : هل مرّ بك رجل متوكّئاً على عصا
وأنت في الباب فمشقك بعصاه ، ثم قال : بؤساً لك يا أشقى من عاقر
الصفحه ٢٥١ :
فقال رسول الله : أين الشيخ؟
فقال : ها أنذا يا رسول الله ، بأبي أنت
واُمّي.
قال : قم فاقتصّ