الصفحه ٤٢٨ : يخذل ، ونصبوا الغوائل لأهل بيت نبيّهم ، وأراقوا القواتل لذرّيّة وليّهم ،
وجعلوا أحفادهم إلى يوم الناس
الصفحه ٤٨٠ :
الدُّنيا
خِزيٌ ـ القتل ـ وَنُذِيقُهُ يَومَ القِيَامَةِ عَذَابَ الحَرِيقِ
) (١) بقتاله أمير
الصفحه ٥٥٠ :
عليه وآله وقال : يا
فاطمة ، والذي بعثني بالحقّ إنّ في المسجد أربعمائة رجل ما لهم طعام ولا ثياب
الصفحه ٥٧٤ : الذنـب مـن الله على
مقدار ذنب العـبد فـي دار البلا
وظلم مـن يؤذي النبـيّ
الصفحه ٥٣٢ : ، وتولّى سبحانه عقدة
نكاحها في حضيرة القدس ، وجعل جبرائيل وميكائيل من جملة خدمها ليلة العرس :
بنت
الصفحه ١٩٧ :
تلقّاه زياد بن
لبيد وفروة بن عمرو في رجال من بني بياضة ، فقال كذلك ، ثمّ اعترضه سعد بن عبادة
الصفحه ٣٦٧ : انّي أقلّ خدمه وإن كنت
من حفدته.
إذا ذكرت صغائر ذنوبي وكبائرها ،
وموبقات عيوبي وتكاثرها ، قرعت باب
الصفحه ١٦٩ :
فقام جعفر وقال : لقد سُدتنا في الجنّة
يا شيخي كما سُدتنا في الدنيا.
فلمّا مات أبو طالب رضي الله
الصفحه ٣١٦ :
ومن عجيب أمره صلوات الله عليه في هذا
الباب أنّه لا شيء من العلوم إلا وأهله يجعلون عليّاً قدوة فيه
الصفحه ٢٣٨ :
أيها الناس ، والذي بعثني بالرسالة ،
وانتجبني للنبوّة ، ما أقمت عليّاً علماً في الأرض حتى نوّه الله
الصفحه ١١٥ :
المخصبة وتبني
الأهراء (١)
والخزائن ، فتجمع الطعام فيها بقصبه (٢)
وسنبله [ ليكون قصبه وسنبله
الصفحه ١٧٩ :
في روح وريحان وجنّة
نعيم ، وقبرها روضة من رياض الجنّة. (١)
وكفاها رضي
الله عنها فضلاً وفخراً في
الصفحه ٤٩٨ : ، فصحن في وجهه ، فقال : دعوهنّ ، فإنّهنّ صوائح
تتبعها نوائح ، وتعلّقت حديدة غلق (٣)
الباب بمئزره ، فشدّ
الصفحه ٥٦٢ :
ونحن مع بنت نبيّ الهدى
ذي شرف قد مكّنت فيه
في ذروة شامخـة
الصفحه ٤٥٥ :
حبّه ، واختصّه بشرف قربه ، فما في فؤاده الا إيّاه ، وما في لسانه إلا ذكراه ،
يفني وجوده في شهوده إذا هو