الصفحه ١٦٦ :
عليه وآله إلى
المدينة ، وعلا أمره ، وهادن قريشاً ، وفتح خيبر ، فوافى جعفر إلى رسول الله
الصفحه ١٩٤ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : اللّهمّ أعم أبصارهم عنّا ، فعميت
أبصارهم عن دخوله ، وجعلوا
الصفحه ١٩٧ : من بني الحارث ، فانطلقت حتى إذا وازت دار بني مالك بن
النجّار بركت على باب مسجد رسول الله
الصفحه ٢٠٦ : تمنّى على رسول الله صلىاللهعليهوآله أن يكسره ، فقال صلىاللهعليهوآله : إنّ الذي عبده لا يكسره
الصفحه ٢٩٨ :
طالب.
قال : تريد أن تعلم ما كانت منزلته من
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فانظر إلى
بيته من
الصفحه ٣٦٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
بهاتين والا فصمّتا ، ورأيته بهاتين وإلاّ فعميتا ، يقول : عليّ قائد البررة
الصفحه ٣٨٦ :
قالوا : بلى ، يا رسول الله.
قال : الحسن والحسين فإنّ عمّهما جعفر
الطيّار في الجنّة مع الملائكة
الصفحه ٥٣٤ :
: لا تحدث شيئاً حتى آتيك ، ثمّ عرج جبرائيل وهبط على رسول الله صلىاللهعليهوآله ومعه قدح من الياقوت
الصفحه ٥٤٩ : عليهالسلام
أن تمضي إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
وتطلب منه جارية ، فدخلت على النبي
الصفحه ١١٢ : عالم الغيب ليكون من آيات نبوّته عليهالسلام. (١)
فلمّا رجع الرسول إلى الملك وقصّ عليه
ما قال يوسف
الصفحه ١٦١ : أبا جهل كتب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
ـ بعد أن هاجر إلى المدينة ـ : يا محمد ، إنّ الخيوط
الصفحه ١٧٩ : الدنيا والآخرة انّ ولدها ذرّيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله ونسله ، وهم أحد الحبلين اللذين لم
ينقطعا
الصفحه ١٨٢ :
قال : هذا رجل صالح أخبرني بشيء عرفته
من شأن رسول بعثه الله إلينا يدعى يونس بن متّى.
فضحكا وقالا
الصفحه ١٩٩ : . (٣)
وكان أمير المؤمنين عليهالسلام قطب رحاها التي عليه تدور ، وفارسها
البطل المشهور ، إلا تبوك ، فإنّ رسول
الصفحه ٢٢٨ :
فقدم على رسول الله صلىاللهعليهوآله النعمان بن الحارث الفهري (١) ، فقال : يا محمد ، أمرتنا عن