الصفحه ١٧٤ :
ابن عمّك وآزره. (١)
وإذا استقرأت ورمت معرفة من كان أشدّ
متابعة ، وأعظم حياطة للنبي
الصفحه ٥١٩ : قـصداً بضـربته
إلاّ ليصلى عذاب الخلـد نيـرانـا (٢)
قلت : يا من
حبّه أعظم وسائلي
الصفحه ٥٢٣ : ، ولاُظهرنّ ما
أخفوا من باطلهم وزورهم ، معتقداً ذلك من أعظم الوسائل إلى ربّي في حشري ، وأكمل
الفضائل يوم بعثتي
الصفحه ٢١٧ : إلى سيّد المرسلين ، وخاتم النبيّين ، فنصبوا له
غوائلهم ، وفوّقوا نحوه معابلهم ، حتى قتلوا في بدر واُحد
الصفحه ٥٩١ : بغصّتها عليها ساخطة ، ومن خيرها قانطة.
أوّل مظلوم بعد الرسول من الرجال بعلها
، وأضيع حقّ بعد النبيّ
الصفحه ٢٤١ : جزاء من وسم غير إبله ، وخالف الله ورسوله بقوله وعمله ، ومنع الزهراء
تراثها (٣)
من والدها سيّد المرسلين
الصفحه ٣٢٤ : ،
وغاصوا في بحار المعارف الإلهيّة ، وهو صلوات الله عليه لم يتردّد إلى عالم غير
سيّد المرسلين ، ولم يكن
الصفحه ٢٨٠ : الشهداء ، وأخوه جعفر
يسمّى ملكاً ، سيّد الطيور في الجنّة يطير عبد مناف سيّد العرب ، وحماته اُمّ
المؤمنين
الصفحه ٣٧٧ :
نساء العالمين ،
والحسن والحسين ابناك سيّدا شباب أهل الجنة ، وحمزة عمّك سيد الشهداء ، وجعفر
الطيّار
الصفحه ٣٤ :
المشايخ (١).
وقال السيد الأمين : في رسالة « نزهة
أهل الحرمين » (٢)
وصفه بالعالم الجليل والسيد
الصفحه ٢٦ : تيقّظت ضمائر أبناء الاُمّة ، وانتشر
حبّ آل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في صفوفهم ، وتحرّك الأئمّة
الصفحه ٤٧ : ، ومفتاحاً لما استعلن من الأحكام ، وأحيا به السنّة والفرض ،
وجعله شفيع يوم الحشر والعرض ، وأسرى به إلى حضيرة
الصفحه ٣٦ :
وبناته وأحفاده إلى الشام.
وقد قال مؤلّفه : إنّي بعد أن منّ الله
عليَّ بمجاورة سبط نبيّه ... أطلق لساني
الصفحه ٦٧ : خَيرُ المُنزِلِينَ )
(١).
ثمّ إنّي بعد أن منّ الله عليّ بمجاورة
سبط نبيّه ، وأهّلني للاقامة في حضرة
الصفحه ٥١١ :
العابدين أتى من المدينة لزيارته وأخفى نفسه في الحياة وزاره ليلاً ورجع من فوره
إلى المدينة ، وكذلك الباقر