الصفحه ٢٩٢ :
الله عليه وآله بين
أصحابه.
وروى خطيب خوارزم في كتابه (١) بالاسناد عن ابن مسعود ، قال النبي
الصفحه ٣٠٠ : الأمر ، فبان
بذلك إمامته. (٣)
وفي أمالي الشيخ أبي جعفر بن بابويه رضي
الله عنه في خبر طويل أنّ النبي
الصفحه ٥٠٢ :
بقاتل النبيّ صلىاللهعليهوآله .
فسئل : ما معناه؟
فقال : اقتلوه ، ثمّ حرّقوه بالنار
الصفحه ٥٥٤ :
أوّل يوم من ذي
الحجّة ؛ وقيل : يوم السادس منه. (١)
علي (٢)
بن جعفر ، عن موسى بن جعفر
الصفحه ١١٠ :
، وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب.
وروى شعيب (١) العقر قوفي عنه عليهالسلام قال : لمّا انقضت المدّة
الصفحه ١٨٥ : تهتدي به الضالّة. « لسان
العرب : ١٢ / ٤١٩ ـ علم ـ ».
٣ ـ كذا الصحيح ،
وفي الأصل : فلا يخلص منه إليه.
الصفحه ٢٦٥ : .
سبحانك أخرجتنا من عالم الغيب إلى عالم
الشهادة ، وقضيتَ لنا في دار بلائك الحسنى وزيادة ، وجعلتَ لناأرضك
الصفحه ٨٧ : والمنزلة ، ثمّ يقال : هذا أمثل من هذا أي أفضل وأدنى إلى الخير ، وأماثل
الناس : خيارهم.
٧ ـ روي هذا
الصفحه ٤٧٤ : الإسلام والهجرة ، ووافد رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى اليمن ، وصاحب مقاسم أبي بكر ،
وعامل عمر ، وحكم
الصفحه ٢٠٦ : عليه صعد إلى مقام رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فسمع من الناس ضوضاء ، فقال : ما هذا
الذي أسمع
الصفحه ٤٣٨ :
ومنعوا عسكر
أمير المؤمنين عليهالسلام
من الماء ، فأنفذ أمير المؤمنين صعصعة (١)
بن صوحان العبدي
الصفحه ٧٥ :
نلقى الأحبّة ، محمد
وحزبه ، حتى إذا فازوا من السعادة بالدرجة العليّة ، وحازوا أعظم سهم من السعادة
الصفحه ٤٦٩ :
وقعوا فيما هو أعظم
منها ، ولا ينجون من ظالم إلا أتاهم ظالم ينسيهم ذكر الظالم الأوّل.
روي أنّ
الصفحه ٢٦٧ : نَصِيراً )
(١) ( يُرِيدُونَ
أن يَتَحَاكَمُوا إلَى الطَّاغُوتِ وَقَد اُمِرُوا أَن يَكفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ
الصفحه ١٠٦ : الملك الأعظم أنّهما
يريدان يسمّانه فأدخلهما إلى السجن ، وكان يوسف لمّا دخل السجن عرّفهما انّه يعبّر