الصفحه ٢٨٤ : رضي الله عنه ، عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : ثلاثة لم يكفروا بالله (٤) طرفة عين : مؤمن آل يس
الصفحه ٤٢٢ : ، ويعتذر لمن سلب وقودها ، ونصبت عمودها ، وخالفت بعلها ونبيّها ، وحاربت
سيّدها ووليّها.
ولمّا رأيت شدّة
الصفحه ٣٨ :
محلّه ـ ، ومن آخرها
أيضاً صفحة أو أكثر وهي من نثر المؤلّف ، فلذا توقّفنا في آخر الكتاب كما في
الصفحه ٤٠٠ :
وقال الشافعي
كلاماً معناه : إنّما علم الناس قتال أهل البغي من عليّ عليهالسلام.(١)
وقال محمد بن
الصفحه ٢٨٩ : : آدم ومن دونه. (٧)
قالت الناصبة : تزوّج النبي صلىاللهعليهوآله من الشيخين ، وزوّج عثمان بنتين
الصفحه ٥٧٩ : إلى المسكين ، وباتوا جياعاً ، وأصبحوا صائمين لم يذوقوا الا الماء القراح
، ثمّ عمدت إلى الثلث الثاني من
الصفحه ٦٦ : ٣٠٨٠ بهذا اللفظ : كَمُسْتَبضِعِ
التَّمْرِ إلى هَجَرَ.
٢ ـ الِهرُّ : الاسم
من قولك هَرَرْتُه هَرّاً
الصفحه ٥٤٩ : عليهالسلام
أن تمضي إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
وتطلب منه جارية ، فدخلت على النبي
الصفحه ٢٣٤ : التجأ إلى كنف عصمته نجا ، ومن غوى عن طرق طريقته هوى ، لا يحبّه الا
من علت همّته ، وغلت قيمته ، فطابت
الصفحه ٤١٢ : مـلكـت يدا
سوى أخويك السيّـدين كلاهما
إمام الورى والـداعيان إلى الـهدى
الصفحه ٢٦٦ : أمرك ، وعصمتهم من كلّ عيب ، ونزّهتهم من كل ريب ، وتوّجهتهم
بتاج عنايتك ، وأفرغت عليهم خلع كرامتك
الصفحه ٥٧٧ :
__________________
١ ـ في الأمالي :
جزّة.
٢ ـ في « ح » :
في كتاب زهد النبي صلىاللهعليهوآله [ لأبي محمد جعفر بن
الصفحه ٧٧ :
الممات عندها؟ (١)
روي من طريق
أهل البيت عليهمالسلام عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : تقبل
الصفحه ٧٣ : ، المجاهد بنفسه وولده ، والموفي بعقده وعهده ،
الّذي لم يجاهد جهاده نبيّ من أنبيائي ، ولا صبر صبره مخلص من
الصفحه ٥٣ : الطاهرين من أهل بيت نبيّه ، المتوكّل
عليه بمجاورة الأكرمين من ذرّيّة وليّه ، وتشريف المنابر بذكر مناقبهم