الصفحه ١٠ :
المناظرة السادسة والعشرون
مناظرة السيّد حسين
الرجا مع بعض مشايخ السنّة في صحّة مذهب الشيعة من كتب السنّة
الصفحه ٢٠٩ :
من الناس؟ أأنت قاتل
عمرو ومفرّق جموعه؟ أأنت المتصدّق بخاتمه في ركوعه؟ أرضيك الرسول دون الخلق صهراً
الصفحه ٢٦٤ : فإنّها من أعظم المصائب. (١)
روى يزيد بن
بلال ، عن أمير المؤمنين عليهالسلام
قال : أوصى النبي
الصفحه ٢٦٨ : بعد من الصواب ، وحقّت
عليه كلمة العذاب ، فلا عذاب أعظم من عذابه ، ولا عقاب أنكى من عقابه ، إذ الثواب
الصفحه ٥٧ : ، محمد بن السري ، عطاء بن السائب ، عبد الرزاق ، انتهى
يضاف إلى هؤلاء من
مصادر اُخرى : علي عليهالسلام
الصفحه ٦٠ : بعضها : آل فلان ، وفي بعضها : آل أبي.
٤ ـ مسند أحمد : ٤ /
٢٠٣ ، صحيح مسلم : ١ / ١٩٧ رقم ٣٦٦ ، صحيح
الصفحه ٦٩ : أحشائه وقـلبه
من سقط زند مقولي نار الـشرا
ثمّ إنّي بعد
ذلك عثرت على كتاب لبعض
الصفحه ٤٤٤ :
، وهو الصحيح ، وفي الأصل : أبوه.
٣ ـ من المناقب.
٤ ـ كذا في المناقب
، وفي الأصل : معه.
٥ ـ في
الصفحه ٥٥٣ : عظمته لأمته سيّدة النساء بنت خير النبيّين ، وسيّد المرسلين ، وإمام
المتّقين ، فوصل حبله بحبل رجل من أهله
الصفحه ٣٨١ : نبيه صلىاللهعليهوآله
، لا يصدّه صادّ ، ولا يمالي عليه مضادّ ، ثمّ مضى النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٢٩ : نبيّه ببيان الإرادة الإلهيّة الأزليّة : إنّي قد زوّجت نوري من نوري فأعظم
بذلك فخراً.
يا له نكاحاً
الصفحه ٤٥٩ : ، واستقسموا بالأزلام خلافاً لأمر الله ، وكان
سيّدنا ووليّ أمرنا ومعتقدنا ووسيلتنا إلى ربّنا حينئذٍ أوّل من
الصفحه ٢٥٧ :
أبي جعفر عليهالسلام قال : لمّا
قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله
بات آل محمد عليهمالسلام بأطول ليلة
الصفحه ٥٨٠ : على الاكبـال
ثمّ عمدت إلى جميع ما على الخوان من
الخبز فأعطته اليتيم وباتوا جياعاً لم يذوقوا
الصفحه ٣٧٦ : : ( وَلَمَّا ضُرِبَ ابنُ
مَريَمَ مَثَلاً إذَا قَومُكَ مِنهُ يَصِدُّونَ
ـ إلى قوله : ـ وَإنَّهُ لَعِلمٌ