الصفحه ٣٨٧ : له.
فقال لها النبيّ صلىاللهعليهوآله : لا تبكي فوالله ما زوّجتك حتى زوّجك
الله من فوق عرشه
الصفحه ٣٧٣ : الفضل ، محلّ الحرمين ،
وارث المشعرين ، أبو السبطين ، أوّل السابقين ، وآخر الوصيّين من آل يس ، المؤيّد
الصفحه ٤٩١ : عليهالسلام ، وهي التي
أوّلها : الحمد لله الذي إليه مصائر الخلق ، وعواقب الأمر ، إلى آخرها ، فلمّا فرغ
من
الصفحه ١٧٣ :
ولكان الكافر أحقّ
به (١).
وتوفّي أبو طالب وخديجة في سنة ستّ (٢) من الوحي ، فسمّاه رسول الله
الصفحه ٢٠٠ :
الأحاديث ليشوّشوا
على ضعفاء المؤمنين ، وكانوا كلّما ألقوا إلى المسلمين ما بيّنوه من الإفك
والإرجاف
الصفحه ٢٣٧ : .
__________________
١ ـ إشارة إلى
الآيات : ١ ـ ٣ من سورة النجم.
الصفحه ٣١٤ : .
قال : يا أمير المؤمنين ، فما علامة
المؤمن في ذلك الزمان؟
قال : ينظر إلى ما أوجب الله عليه من
حقّ
الصفحه ٥٣٥ :
أتاني رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال لي : أجب النبيّ وأسرع ، فما رأيت
أشدّ فرحاً منه اليوم
الصفحه ٢٩٥ : .
وقال له : أنت منّي بمنزلة هارون من
موسى ، الخبر.
وقال : لأدفعنّ الراية غداً إلى رجل ،
الخبر.
وسدّ
الصفحه ٥٥١ : خازن الجنان
فهزّ شجرة طوبى فحملت رقاعاً بعدد محبّي أهل بيتي ، وأنشأ من تحتها ملائكة من نور
، ودفع إلى
الصفحه ١١٩ :
يوسف ، ودخل بها
فوجدها بكراً ، ولمّا دخل بها قال : أو ليس هذا خيراً من ذاك؟ وولدت له افراثيم
الصفحه ٢٨٨ : أعصانه (٢)
من نبعة الامامة ، ونشأ في دار الوحي ، وربّي في بيت التنزيل ، ولم يفارق النبي
الصفحه ٣٥٥ : يرمونه بالحجارة ، فقال : موتة (٤) أجمل من هذه ، ينزل إليّ بعضكم
اُقاتله.
قال ابن إسحاق : فنزل إليه علي
الصفحه ٥٦٦ : أحَدٍ مِن رِجَالِكُم وَلَكِن رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ) (٧)
، وتوقيع علّة رسالته ( وَمَا
الصفحه ٥٥٠ : كتابه بالاسناد عن
عليّ عليهالسلام أنّ النبي
صلّى
__________________
١ ـ لفظ الجلالة من
المناقب