الصفحه ٣٦٢ : (١)
، فلمّا فرغ النبي من صلاته رفع رأسه إلى السماء وقال : اللّهمّ إنّ أخي موسى سألك
وقال : ( ربِّ اشرَح لِي
الصفحه ١٨٩ : به إلى
طلوع الفجر ليقتلوه ظاهراً ، فيذهب دمه بمشاهدة بني هاشم بأنّ قاتليه من جميع
القبائل. (٣)
وقد
الصفحه ٣٠١ :
فقال : ما أحسب عليّاً فيكم. فاُخبر
أمير المؤمنين عليهالسلام
بذلك ، فجاء إلى النبيّ
الصفحه ٢٣٢ :
وحقّه.
وجعل له في قلوب المؤمنين ودّاً ، وأمر
نبيّه أن يورده من غدير الشرف في غدير صدراً وورداً ، وأن
الصفحه ٢٧٤ : أحَدٍ مِن رِجَالِكُم
وَلكِن رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ النَّبِيّينَ ) (٣)
، ومنهاج ملّته ( وَمَن يَبتَغِ
الصفحه ٥٤٠ : صلىاللهعليهوآله
وهو يتعثّر بذيله ، فأسرّ إلى النبي صلىاللهعليهوآله
سرّاً فرأيته قد تغيّر لونه ، ثمّ قام
الصفحه ٢٤٥ : ألف نبيّ وصدّيق وشهيد ، فما
ظنّكم بمن تكفّل عدداً من المؤمنين؟ فأنا الضامن له على الله تعالى الأمان من
الصفحه ٢٢٥ : تصنعه بأحد من أصحاب النبي؟!
قال : لأنّه مولاي. (٢)
فقد أجرى الله الحق على لسانه ، ولكن
كان باطنه
الصفحه ٢٤٦ : ، وعاقد على
إنزال المنون بساحته ، واستئصال شأفته.
وأطلع الله نبيّه على ما دبّروا ، ووقاه
سيّئات ما
الصفحه ٣٥١ : ، [ وقاسط بن شريح العبدي ، والمغيرة بن المغيرة ] (٢) سوى من قتلهم بعد ما هزمهم. ولا إشكال
في هزيمة عمر
الصفحه ٥٤١ : الثواب والعقاب ، فلهذا
أظهر ما أبطن من بغض النبيّ وأهله ، وأجلب عليهم بخيله ورجله ، وأفضى بوصيّه إلى
الصفحه ٤٧٨ :
تفسير الفلكي : قال النبيّ صلىاللهعليهوآله في قوله سبحانه : ( يَومَ تَبيَضُّ
وُجُوهٌ وَتَسوَدُّ
الصفحه ٣٩٧ :
قال : افتح عينيك انظر ما يصنع الله به
، وإذا هو قد ذكر عليّاً فرمي به من فوق المنبر فمات
الصفحه ٢٩٩ :
أين أكون إذا خضبت
هذه من هذه؟ (١)
وكان النبي صلىاللهعليهوآله إذا لم ير (٢) عليّاً قال : أين
الصفحه ١٢٤ :
المكان المرتفع من
الجبل وغيره ، فجعل صلىاللهعليهوآله
العين كأنّها تحطّ ذروة الجبل من قوّة