الصفحه ١٥٣ : عليهالسلام إلى العراق فما نزل منزلاً ، ولا ارتحل
منه إلا ذكر يحيى بن زكريّا. (٢) (٣)
وعن أبي جعفر
الصفحه ١٤٠ : عليه فنقل إلى الشام في تابوت من ساج
، ووافق ذلك اليوم يوم مات عيصو ، وكان يعقوب وعيصو ولدا في بطن واحد
الصفحه ٣٤٢ :
ورسولِهِ ، فشجّ
رأسه ، فخاصمه إلى أمير المؤمنين عليهالسلام
، فقال له في ذلك ، فقال : إنّه كفر في
الصفحه ٢٠٢ : الجهالة مانعة من تطهيرهم وتقديسهم ، والنفس الأمّارة تقودهم إلى
مداحض البوار ، والشهوة الحيوانيّة تحثّهم
الصفحه ٢٠٤ : الأسرار
الخفيّة ، ويا مطلع الأنوار الإلهيّة ، ويا دفتر العلوم الربّانية ، أما ترى ما
حلّ بي من الأرجاس
الصفحه ٥٨٧ :
يتولّاهم أن يصلّي
على أحدٍ من ولدها.
وروي أنّه
صلوات الله عليه سوّى قبرها مع الأرض مستوياً
الصفحه ١٦٩ :
فقام جعفر وقال : لقد سُدتنا في الجنّة
يا شيخي كما سُدتنا في الدنيا.
فلمّا مات أبو طالب رضي الله
الصفحه ١٥٠ :
كان أو جبلاً ،
فتنبع عين ماء (١)
فيشربون.
فقالوا : يا روح الله ، من أفضل منّا
إذا جعنا أطعمتنا
الصفحه ٢٥٣ : كلّ الرزيّة ما خلا بين رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
الصفحه ٣٤١ : ووكلّ الأمر إلي مجزيه تعالى
وتقدّس.
ومنهم النحاة ، وهو واضع النحو ، لأنّهم
يروونه عن الخليل بن أحمد
الصفحه ٣٤٨ : واستقرض [ من النبي صلىاللهعليهوآله ] (٤)
ديناراً ، وخرج يشتري به شيئاً ، فلقيه المقداد قائلاً : ما شا
الصفحه ٥٤٢ :
عليه وآله. (١)
الباقر والصادق عليهماالسلام : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان لا ينام حتى
الصفحه ٥٥٧ : قال لأمير
المؤمنين عليهالسلام : قم فبع
الدرع ، فباعه بخمسمائة درهم من أعرابي ، وأتى النبي
الصفحه ٢٩٦ : علي فابن عمّ
رسول الله وختنه ، وهذا بيته ـ وأشار بيده إلى بيت عليّ ـ حيث ترون أمر الله تعالى
نبيّه أن
الصفحه ٣٨٤ : اليهما وقال : مرحباً بكما
، ومرحباً بمن اسمكما على اسمهما ، وكان إلى جانبي شابّ فقلت : يا شابّ ، ما