الصفحه ١٤٧ :
وكذلك كان روح الله وكلمته المسيح بن
مريم ، كان عليهالسلام كما وصفه
أمير المؤمنين وسيّد الوصيّين
الصفحه ٤١٦ : السيد الحميري من جملة
قصيدته :
واغتر طلحة عند مختلف القنا
عبل الذراع شديد عـظـم
الصفحه ٣٢ :
محلّ ولادته وهجرته
إلى الحائر :
حدّد المؤلّف رحمهالله مكان مولده قائلاً :
إنّي لمّا هجرت
الصفحه ٣٥ : ء » للعلّامة الحلّي سنة « ٩٠٠ » ه.
ونستنتج من هذا انّه رحمهالله ولد في القرن التاسع وعاش إلى أواسط
القرن
الصفحه ٤١٧ : يوم عاصف ، وكان كلّ من استقبل قبض على
زمام الجمل ، وانصرف الزبير فتبعه عمرو بن جرموز فقتله ، وأتى
الصفحه ٢٣١ : )
(١) فأجبنا ،
ونادانا بلسان سيد بريّته : ( أن آمِنُوا بِرَبِّكُم
فَآمَنَّا )
(٢) ، وأمرنا
بالتمسّك بعروة
الصفحه ٨٦ : إلى ابن عمّك هؤلاء دون أولاد جعفر (٢)؟
قال : إنّي أذكر يومهم مع أبي عبد الله عليهالسلام فأرقّ لهم
الصفحه ١٤٩ :
وقوله سبحانه : ( وَرَافِعُكَ
إِليََّ )
(١) ؛ قيل : أي
بعد نزولك من السماء في آخر الزمان
الصفحه ٣١٧ : من عليّ بن أبي
طالب للقرآن.
فأمّا نافع وابن كثير وأبو عمرو فمعظم
قراءتهم ترجع إلى ابن عبّاس ، وقرأ
الصفحه ٢١٠ : ضَلََّ صَاحِبُكمُ
وَمَا غَوَى )
(٢)؟ ألست
المسند إلى رسول « ما تركناه صدقة » (٣)؟
فلعن الله الحديث
الصفحه ١٧٨ :
وتعرين وتكسيني ،
وتمنعين نفسك من طيب الطعام وتطعميني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثمّ
الصفحه ٥١٠ : أصابعه إلى ترقوته (٤)
دم فحملوه على بغل ، ولم يزل ينتثر من عضده وسائر شقّه الأيمن فرجعوا إلى العبّاسي
الصفحه ٦٢ :
وقال آخر :
وإن قلت عيناً من عليّ تغامزوا
عليّ وقالوا قد سببتَ معاوية
الصفحه ٤١٥ : أمير المؤمنين صلوات الله عليه :
ما أكره ذلك ، ولكن ويحك يا ابن خلف ما راحتك في القتل وقد علمت من أنا
الصفحه ٢٧ :
الاهداء
سيديّ
أبا الأحرار.
يا
من كان اسمه نغمة حلوة في فم أبي الزهرا