الصفحه ١٢١ : منكم (٦) صوت شمعون؟
قالوا : يا أبانا ، جئناك (٧) من عند أعظم الناس ملكاً ، ولم ير
الناس مثله حكماً
الصفحه ٥٣٠ : أوليائهما وأعظم لهم أجراً ، يخرج من صدف بحريهما
اللؤلؤ والمرجان ، ويشرق بزاهر نوريهما الملوان (٢) والخافقان
الصفحه ١٧٦ : بن علي الرضا عليهماالسلام
أنّه قال : لم يكن لنا بعد الطف مصرع أعظم من فخّ. عنه عوالم العلوم : ٢١
الصفحه ٨٣ : الكامل :
فاسلأله أن يشفع لك ، فيقول : تبرّأ منّي إمامي الذي تذكره ، فيقول : ارجع إلى
ورائك فقل للّذي كنت
الصفحه ٣٦٤ : وَرَسُولُهُ )
[ أي ] (٣)
الّذي يتولّى مصالحكم وتدبيركم هو الله الذي لا إله إلا هو ، ثمّ من بعده رسول
الله
الصفحه ٢٧٣ : من سجّيل (٢)
، وشهباً ثاقبة يضعف عن تحمّل سعيرها الطوق ، وسحائب هلكه برد بارودها بمطر من تحت
إلى فوق
الصفحه ٤٤٢ : في الله
عدوّ السّنّه
والتاركي الحقّ
وأهلَ الظنّه
أعظِم بِِما فُزتَ
به من
الصفحه ١٧٩ : أعظم خطراً من أن يزد عليك الكلام ، وإن
كنت تكذب على الله فلا ينبغي لي أن اُكلّمك ، وتهزّؤوا به وأفشوا
الصفحه ٣٥٩ : ، ومحاماته
عن صاحب الدعوة وبذله نفسه وقاية له من أعدائه ، فيظهر له بذلك أعظم دليل على وجوب
اتّباعه ، وهذه
الصفحه ٤٦٨ :
، فلا تراهم إلى الناس الا مقهورين مضطهدين تسومهم الاعتام سوء العذاب ، ويفتح
عليهم من الأذى كلّ باب ، لا
الصفحه ٥٤٦ : مرادها ، فصارت لا تنطق
الا بكلامه المجيد ، الذي ( لاَ يَأتِيهِ البَاطِلُ
مِن بَينِ يَدَيهِ وَلَا مِن
الصفحه ٤٢ :
ذلك الوقت ، وشاءت الإرادة الإلهية غير ما شئنا برحيل السيد عنّا ، فجزاه الله خير
جزاء المحسنين ، وأسكنه
الصفحه ٨٨ : في عزائمهم ، وضَعَفةً فيما ترى الأعين من حالاتهم ، مع قَناعةٍ تملأُ
القلوب والعيون غنىً ، وخصاصة
الصفحه ٣٩٣ : ،
واخفضوا أصواتكم ولا تقدّموا بين يديه ، واسألوا الله بحقّه فهو من أعظم وسائلكم
إليه ، لا يقبل الله منكم
الصفحه ٤٩٣ :
أكرم بشـاهدها أعـظم بـواليها
نثار طوبى لـحسـد العـرس يومئذٍ
كان النـثار فـيا