الصفحه ٢٤٩ : إذا لبس الدرع ، ورويّ
أن جبرئيل أتاه بها من السماء ، فجيء بها إليه ، فدفعها إلى عليّ وقال : اقبض هذا
الصفحه ٣٦٥ : ، ودخل في الخطاب النبيّ وغيره ، ثم قال : ( وَرَسُولُهُ
) فأخرج النبي
من جملتهم لكونهم مضافين إلى ولايته
الصفحه ٥٧٥ : أفضل من
أتى على الطاعة بالنعيم بشيراً ، وبالجحيم على المعصية نذيراً.
صلّى الله عليه وعلى آله سادة
الصفحه ٨٤ : ء آبائهم وما في رحالهم من أحدهم
بولده ، وإنّه لينظر إلى من يبكيه فيستغفر له ، ويسأل أباه الاستغفار له
الصفحه ١٤٦ : إلى ما كان عليه من البلاء ، فلذلك قال سبحانه : ( إنَّا وَجَدنَاهُ
صَابِراً نِعمَ العَبدُ إنَّهُ
الصفحه ١٦٣ : النسة الخامسة من
____________
١ ـ التفسير المنسوب
إلى الامام العسكري عليهالسلام
: ٢٩٤ ـ ٢٩٦ ، عنه
الصفحه ١٨٢ :
من فوركم هذا إلى مكّة ، والله لئن لقيتموه لا تفرحوا بالحياة بعدها ، والله إنّه
نبي حق ، وقوله صدق
الصفحه ٤١٠ : ».
١ ـ من المناقب.
٢ ـ سورة الحجرات :
٩.
٣ ـ في المناقب :
فأخذه ودعاهم إلى الله فقطعت.
الصفحه ٤٩٤ : .
شهر دعيتم فيه
إلى ضيافة الله ، وجعلتم من أهل كرامة الله ، أنفاسكم فيه تسبيح ، ونومكم فيه
عبادة
الصفحه ٥٦٢ : أصلها
فما أرى شيـئاً يـدانيه
وكانت النسوة
يرجعن أوّل بيت من كلّ رجز ، ثمّ يكبّرن
الصفحه ٢٧٨ : بأسرها ، وتفرّد دون الخلق بضبطها
وحصرها ، فالعلوم الإلهيّة من عين يقينه نبعت ، الأحكام الشرعيّة من تحقيقه
الصفحه ٤٢٣ : ء إلى جوار ربّها ، امتنعت من حضور
عزيتها وقربها ، وتعلّلت باستيلاء علّة على هامتك وفسادك ، وذلك أعظم
الصفحه ٤٨٤ : أن
دعوا مخاطبة عليّ وأصحابه وبادروا إلى الجنّة ، وصاحوا : الرواح الرواح إلى الجنّة
، وأمير المؤمنين
الصفحه ٩٧ : وصلوا إلى الصحراء أظهروا له العداوة وجعلو يضربونه وهو يستغيث بواحد واحد
منهم فلا يغيثه ، وكان يقول : يا
الصفحه ١٨٦ : .
فتبسّم أمير المؤمنين ضاحكاً ، وأهوى
إلى الارض ساجداً ، فكان أوّل من سجد لله شكراً ، وأوّل من وضع وجهه على