الصفحه ١٨٨ : ء الرؤساء وغيرهم
ممّن (٥) لا يعدّ من
قريش. (٦)
وأحاطوا بالدار إلى أن مضى من الليل
شطره هجموا على أمير
الصفحه ٣٠٣ : .
٥ ـ من المناقب.
٧ ـ رامش أفزاي آل
محمد للشيخ محمد بن الحسين المحتسب ، ويعني بالفارسية : الطرب والعيش
الصفحه ٤٦٩ :
وقعوا فيما هو أعظم
منها ، ولا ينجون من ظالم إلا أتاهم ظالم ينسيهم ذكر الظالم الأوّل.
روي أنّ
الصفحه ٢٥٧ :
عدوّكم ، فو الّذي
لا إله إلا هو إنّي لعلى جادّة الحق ، وإنّهم لعلى مزلّة الباطل ، أقول ما تسمعون
الصفحه ٢٤٧ :
الله إلى جواره
مختاراً ، وناداه بلسان قضائه جهاراً : يا من أطلعته على سرّي المصون ، وغيبي
المكنون
الصفحه ٢٦٧ : نَصِيراً )
(١) ( يُرِيدُونَ
أن يَتَحَاكَمُوا إلَى الطَّاغُوتِ وَقَد اُمِرُوا أَن يَكفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ
الصفحه ١٣٨ : يعقوب قال لولده : تحملوا من
ساعتكم إلى يوسف في يومكم هذا بأهليكم (٣)
أجمعين ، فساروا من فورهم ويعقوب
الصفحه ٤٣٥ : فيه المسلمون من بيعتي ، ثمّ حاكم
القوم إليّ أحملكم على كتاب الله وسنّة رسوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٤٥ :
لعلّ الله يمكّن من قفاكا
دعـاك إلى البراز فكعت عنه
ولو بارزته تربت (٣) يداكا
الصفحه ٥٤٨ : الفارسي رضي الله عنه أنّه
لمّا استخرج أمير المؤمنين عليهالسلام
للبيعة من منزله خرجت فاطمة حتى انتهت إلى
الصفحه ٥٩ : ، بل إذا زلّ العالِم
زلّ العالَم ، وجماعة من الفسّاق حملهم النفاق إلى أن قالوا : كان أبو بكر أشجع من
الصفحه ٦١ : الصافات :
١٠٦.
٤ ـ أصل الغوغاء
الجراد حين يخف للطيران ، ثمّ استغير للسفلة من الناس والمتسرّعين إلى الشر
الصفحه ١٠٦ : معه. (١)
ولمّا اُدخل السجن اُدخل معه غلامان
للملك أحدهما صاحب شرابه ، والآخر صاحب طعامه اُنهي إلى
الصفحه ١٦٠ :
يلقون في سلوكهم ـ بعد مماتهم ـ إلى دار قرارهم ، وأراهم عواقب اُمورهم بعد
الاخراج من ديارهم ، وأمرهم
الصفحه ٢١٩ : إليّ ، ثمّ بكى بكاء شديداً. فقيل : يا رسول الله ، أو تبكي
من الموت وقد غفر الله لك ما تقدّم من ذنبك وما