الصفحه ٩ :
من هم الشيعة.......................................... ................ ٤٦١
رأي الشيعة في منصب
الصفحه ١٨ :
من هم الشيعة.......................................... ................ ٤٦١
رأي الشيعة في منصب
الصفحه ٣٨ :
محلّه ـ ، ومن آخرها
أيضاً صفحة أو أكثر وهي من نثر المؤلّف ، فلذا توقّفنا في آخر الكتاب كما في
الصفحه ٣٣ : » مؤلّفه من سادة الأفاضل المتأخّرين (٤).
وقال السيد إعجاز النيسابوري الكنتوري :
السيد النجيب العالم محمد
الصفحه ٣٥٢ : ركب من قريش حتى إذا هو بيليل ـ وهو واد قريب من بدر ـ عرض
لهم بنو بكر بن وائل في عدد ، فقال لأصحابه
الصفحه ٤١٨ : : اقتلوني ومالكاً ، واقتلوا
مالكاً معي ، وقصدوه (٣)
من كلّ جانب فخلاه وركب فرسه ، فلمّا رأوه راكباً تفرّقوا
الصفحه ٣٢٤ : بمكّة وما والاها من البلاد من أرباب العلوم الإلهيّة
وغيرها من يسند عنه ذلك ، وإنّما كانوا جاهليّة
الصفحه ٥٠ :
وآله بتراب ، فقال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : مزّق الله
ملكه كما مزّق كتابي ، أما إنّكم
الصفحه ٧٥ : ، وعلى الرماح مرفعة ، قد سقوا من كؤوس الحتوف بالكأس
المترعة ، وتلقّوا حدود السيوف بوجوه كانت إلى ربّها
الصفحه ٩٨ : .
فقال : أتحبّ أن تخرج من هذا الجبّ؟
فقال : ذاك إلى إله إبراهيم وإسحاق
ويعقوب.
فقال له جبرئيل : إنّ
الصفحه ٢٧٥ : يُحبِبكُمُ اللهُ ) (٢)
توقيع رسالتك ، يا بدر دجى أسريت به ليلاً إلى حضرة قدسي ، ويا شمس ضحى أبديت
سناها من
الصفحه ٤٦٥ :
وظيخها (١) طاح قد صرات سلالمه
منكساً منه أعـلاها إلـى الـسفل
الصفحه ١٦٢ :
كافية (١) إلى تسعة وعشرين يوماً ، وإنّ الله
سيقتلك فيها بأضعف أصحابي ، وستلقى أنت وشيبة وعتبة
الصفحه ١٠٧ : عليهم بالدعاء إلى الله سبحانه
، فقال : ( يَا صَاحِبَي السِّجنِ أأَربَابٌ مُتَفرِّقُونَ
ـ أي متباينون من
الصفحه ١٥٢ : ، وكذلك قاتل
الحسين عليهالسلام كان ولد
زنا.
وحمل رأس يحيى بن زكريّا إلى بغيّ من
بغايا بني إسرائيل