الصفحه ٣٠٦ : يَخشَى اللهَ
مِن عِبَادِهِ العُلَمَاءُ )
(٢) قال : كان
عليّ يخشى الله ويراقبه ، ويعمل بفرائضه ، ويجاهد في
الصفحه ١٩٠ :
إنّ المـنيّة شـربـة مـورودة
لا تجز عـنّ (١) وشدّ للترحيل
إنّ
الصفحه ٢٥٨ : ، فيقول القوم مثل ما يقول حتى
صلّى عليه أهل المدينة والعوالي ، واختلفوا أين يدفن؟ فقال بعضهم : في البقيع
الصفحه ٣٨٥ : استيقظا
حمل النبيّ صلىاللهعليهوآله الحسن ،
وحمل جبرائيل الحسين فخرج من الحظيرة وهو يقول : والله
الصفحه ٥١٤ : والحسين عليهماالسلام من دفن أمير المؤمنين عليهالسلام أمر الحسن عليهالسلام بإخراج ابن ملجم والاتيان به
الصفحه ٣١٩ : صلوات الله عليه.
وأمّا أهل مكّة فأخذوا عن ابن عبّاس ،
وعن علي عليهالسلام.
وأمّا أهل المدينة فعنه
الصفحه ٥١٠ :
، فلمّا رآه التفت إلى القبلة وتاب من فعله وتولّى وتبرّأ ، ومات الغلام من وقته ،
وركب في الليل إلى عليّ بن
الصفحه ٦٠ : : إنّ بني المغيرة استأذنوني أن
ينكحوا ابنتهم من عليّ فلا آذن ، ثمّ لا آذن إلا أن يطلّق عليّ ابنتي وينكح
الصفحه ٤٨ : نور الشمس أظهر ، ونسبه
من كلّ نسب أطهر ، وحسبه من كل حسب أفخر ، لما أخلص لله بوفاء حقّه ، وسلك إلى
الصفحه ٣٩١ : ، وأسبغ حكم وقهر ، قد أكلت
الجوامع لحم سواعده ويديه ، ووضعت الأصفاد من قدميه إلى حقويه ، وأثّرت الأغلال في
الصفحه ٣٤ : ء » للعلّامة الحلّي. ولا نعلم كم له من الأولاد ، وكم كان عمر ناصر
حينذاك؟ (٤)
فترة عمره الشريف :
بما أنّا
الصفحه ٤٠ : » في التواريخ ،
للأمير مجد الدين محمد الحسيني المتخلص « مجدي » ألّفه سنة « ١٠٠٤ » ه باسم الشاه
طهماسب
الصفحه ٤٤٣ :
الكلاع وساروا (١) إليهم وكاد معاوية يؤخذ.
وخرج عبدالله بن عمر ودعا محمد بن
الحنفية إلى البراز
الصفحه ٣٧٢ :
الأولياء فرقاً ، وظهر من بينهما ما طبق الآفاق ، وملأ الأوراق ، واستمرّت به
الأزمان ، وسادت به الركبان
الصفحه ٤٢٢ : ، وصارت
في وضوحها كالشمس ، منزّهة عن الشك واللبس.
أمّا المؤمن التقيّ فلا يرتاب في كفر من
أضرم نارها