الصفحه ٤٠٨ : أوقفهم من صلاة الغداة إلى صلاة الظهر يدعوهم ويناشدهم
، ويقول لعائشة : إنّ الله أمرك أن تقرّي في بيتك
الصفحه ٥٥٩ : النطوع في المسجد ، وصدر الناس وهم أكثر من أربعة آلاف
رجل ، وسائر نساء المدينة ، ورفعوا منها ما أرادوا ولم
الصفحه ٨٠ : اوذي فينا صرف الله عن وجهه
الأذى وآمنه يوم القيامة من سخطه والنار (٤).
(٥)
ورى بإسناده
متّصل إلى
الصفحه ١٥٩ : طرباً بلذّة خطاب معبودهم ، حصّن مدينة وجودهم بسور
توفيقه من وساوس الشكّ ، وحمى حوزة نفوسهم بتوفيق مشيئته
الصفحه ٢٥٥ : المدينة
بعد نورها وضيائها ، وارتفع الضجيج من قصورها وأرحابها. (٣)
وروي أنه صلىاللهعليهوآله
لمّا دنا
الصفحه ٢٢٤ :
ذرّ ، وسلمان ، وعبد الرحمان ، وابي برزة الأسلمي ، وسهل بن حنيف ، إلى أن عدّ
قريباً من مائة من أكابر
الصفحه ٣٤٠ : الدنيا من حيث ما حضر أصله بقوله : أنا مدينة العلم وعليّ بابها ،
__________________
١ ـ مناقب ابن شهر
الصفحه ٤٢ : النجفي قدسسره ، سيّما وانّه قد هيّأ لي النسخة التي
اعتمدتها في التحقيق من مدرسة النمازي في مدينة « خوي
الصفحه ٨ : الأئمة عليهمالسلام في مدينة عطبرة.................... .......... ٤٣٣
الدكتور عمر مسعود
ينكص عن
الصفحه ١٧ : الأئمة عليهمالسلام في مدينة عطبرة.................... .......... ٤٣٣
الدكتور عمر مسعود
ينكص عن
الصفحه ٣١ : حيدر الحسيني الموسوي الصفوي ، ينتهي نسبه إلى حمزة بن الإمام
موسى الكاظم عليهالسلام ، ولد في ٢٥
رجب سنة
الصفحه ٢٦ : خير اُمّة اُخرجت للناس.
فكان عاشوراء اختضاب الأرض بالدم
الحسيني مرّة ، ولكنّه سيظلّ زينة السما
الصفحه ٥٣ : العبد الفقير ، الذليل الحقير ،
المعترف بذنبه ، المنيب إلى ربّه ، الذي لم يكتب له الكرام الكاتبون عملاً
الصفحه ٥١٧ : ، ثمّ يأخذ عضواً عضواً كما قاءه ، فلمّا طال عليَّ
ذلك ناديته يوماً : ويلك من أنت؟
فالتفت إليّ ذليلاً
الصفحه ٢١٥ : فتح العين. وسلع : موضع بقرب المدينة.
٢ ـ في المناقب :
صحابة.
٣ و ٥ و ٦ ـ من
النهج والمناقب