الصفحه ٥١٣ :
ولنرجع إلى تمام الحديث :
ولمّا فرغ
أمير المؤمنين من وصيّته وكانت ليلة الحادي والعشرين وذهب شطر
الصفحه ٥٦ : عليهالسلام ، ورووه بأسانيد وطرق كثيرة تنتهي إلى
جماعة من كبار الصحابة والمفسّرن.
قال السيد ابن طاووس
في
الصفحه ٥٥٧ : عليهالسلام (٢)
: وسكب الدراهم في حجره ، فأعطى منها قبضة كانت ثلاثة وستّين أو ستّة وستّين إلى
اُم أيمن لمتاع
الصفحه ٢٠٣ : أنكر ، لم تزل العناية الأزليّة تنقلهم من الأصلاب الفاخرة إلى الأرحام
الطاهرة ، والألطاف الإلهيّة تمنحهم
الصفحه ٣٣٤ : سبعون ألفاً ، والليله يموت مثلهم ، وأومأ ما
بيده إلي سعد بن مسعدة الخارجي (١)
وكان جاسوساً للخوارج في
الصفحه ٣٧٤ : محبّينا لو
قطّعناهم إرباً إرباً لما ازدادوا لنا إلا حبّاً ، وإنّ في أعدائنا من لو ألعقناهم
السمن والعسل ما
الصفحه ٣٨٤ : اليهما وقال : مرحباً بكما
، ومرحباً بمن اسمكما على اسمهما ، وكان إلى جانبي شابّ فقلت : يا شابّ ، ما
الصفحه ٣٢١ :
أهل المدينة
بالفرائض عليّ بن أبي طالب عليهالسلام.
قال الشعبي : ما رأيت أفرض من علي بن
أبي طالب
الصفحه ٣٤٦ : وقعت في يد امرأة فاسدة فرجعت إلى منزلها وتابت إلى الله تعالى من الفساد ،
وجعلت تلك الدنانير رأس مال لها
الصفحه ٢٢٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : والله الذي لا إله إلاّ هو انّ هذا
من الله.
فولّى النعمان بن الحارث
الصفحه ٣٩٦ :
يا مديد العمر صل صبا تقضّى عمره
في انتظار واشفِهِ بالوصل من عـلّته
الصفحه ٢٥٠ : منكم كانت له قِبَل محمد مظلمة فليقم وليقتصّ ، فإنّ القصاص في دار
الدنيا أحبّ إليّ من القصاص في الآخرة
الصفحه ٣٢٠ : شجرة انشعب منها غصن ، وانشعب
(٣) من الغصن
غصنان أيّما أقرب إلى أحد الغصنين ، أصحابه الذي يخرج معه أم
الصفحه ٣٧٥ : ، فقد خرجوا عن حدّ الإحصاء ، وفاتوا العدّ والاستقصاء ،
وبلغت أخبارهم من التواتر حدّاً شافياً ، وقدراً
الصفحه ٣٩٨ :
قال : أنا النقّاد ذو الرقبة طاعون بعثت
إلى زياد ، فانتبهت فزعاً فسمعت الواعية ، وأنشأت أقول