الصفحه ٤٩٨ :
وفي رواية :
من يخضّب هذه من هذا.
وروى الحسن البصري أنّه عليهالسلام سهر في تلك الليلة الّتي ضرب
الصفحه ٥٤٩ : عليهالسلام
أن تمضي إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
وتطلب منه جارية ، فدخلت على النبي
الصفحه ٥٥٠ :
عليه وآله وقال : يا
فاطمة ، والذي بعثني بالحقّ إنّ في المسجد أربعمائة رجل ما لهم طعام ولا ثياب
الصفحه ٥١ :
باليمن وما افتراه
من الكذب ، فأرسل إليه رسول الله صلىاللهعليهوآله
فيروز الديلمي ، وقال : اقتله
الصفحه ٦٣ : الاماميّة.
شعر :
علويّ النجار (٢) من آل موسى
أبحر العلم والجبال الرواسي
الصفحه ٧٩ : البكاء في هذا الشهر لمصاب آل
الرسول من أفضل الطاعات ، وإظهار الجزع لما نال عترة الوصيّ من أكمل القربات
الصفحه ٨٥ : (٢) ، فقال : إنّما أشكو بثّي وحزني إلى
الله وأعلم من الله مالا تعلمون ، إنّي لم أذكر مصرع بني (٣) فاطمة الا
الصفحه ٩٣ : إلى السماء وانحنى عليه بالمدية ، وقلب جبرئيل المدية
على قفاها واجتر إليه الفدية من ثبير ، واجتر الغلام
الصفحه ١٣٥ : تعظيماً له ،
ورفعاً من قدره ، وانّ ذلك كان بلاء له ليزداد به علوّ الدرجة عند الله تعالى ، ( إذ أَنتُمْ
الصفحه ١٩٣ : إلى جبرئيل وميكائيل أنّي قد جعلت عمر أحدكما أطول من الآخر ،
فأيّكما يؤثر صاحبه بالزيادة؟ فلم يجيبا
الصفحه ٢٠٧ : لكونه مقاما لقدم إبراهيم ، فيجب أن يكون قدم
عليّ أشرف من رؤوس أعدائه لأن مقامه كتف النبوّة ، والغالية
الصفحه ٢٢٦ :
يعني عليّاً. (١)
فهذا الحديث عن الصادق عليهالسلام يؤيّد ما قلناه من فساد باطنه.
حسّان
الصفحه ٢٣٠ : ، فإذا كان آخر اليوم نودوا : انصرفوا
إلى مراتبكم فقد امنتم من الخطر والزلل إلى قابل في هذا اليوم تكرمة
الصفحه ٢٣٢ : ، ولم يثنه ثان عن التوجّه إلى الحق ، مصباح الظلام
إذا العيون هجعت ، المتهجّد القوّام إذا الجنوب اضطجعت
الصفحه ٢٧٤ : بقوادم التقديم لمّا اُسري به من المسجد الحرام
إلى المسجد الأقصى ، وفاز بدرجة التعظيم لمّا وطئ بأخمصه بساط