الصفحه ٣١٨ : الألفات ما أماله
غيره.
والعدد الكوفي
في القرآن منسوب إلى عليّ صلوات الله عليه ، وليس في الصحابة من ينسب
الصفحه ٤٣٣ : معاوية إلى أهل المدينة : إنّ عثمان قتل مظلوماً ، وعليّ آوى قتلته ، فإن
دفعهم إلينا كففنا عنه ، وجعلنا
الصفحه ٤٠١ : سمعت بقتله أقبلت من مكّة قاصدة
المدينة ، وفي كلّ منزل تثني على طلحة وترجو أن يكون الأمر له ، فلمّا وصلت
الصفحه ٤٩٦ :
العلم والفقه من أرض المدينة ، ثمّ قال : إنّ نقصان الأرض نقصان علمائها وخيار
أهلها ، إنّ الله لا يقبض هذا
الصفحه ١٨٣ : ء مسلمون إلا دار اُميّة وحطيمة
ووائل وهم من الأوس.
ثمّ عاد مصعب
إلى مكّة ، وخرج من خرج من الأنصار إلى
الصفحه ٣١٥ : بابها ، وهل تدخل المدينة إلا من بابها ، ثمّ نزل.
فوثب إليه أمير المؤمنين عليهالسلام فضمّه إلى صدره
الصفحه ٣٧٩ : : ٣٩ / ٣١٨ ح ١٩ ، ومدينة المعاجز : ٢ / ٢٨٣
ـ ٢٨٤ ح ٥٥١ و ٥٥٢ إلى قوله : فخبطه جمل حتى قتله.
٤ ـ كذا
الصفحه ١٩٢ : وَعَلى جُنُوبِهِم
ـ إلى قوله ـ أنِّي لَا
اُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنكُم مِن ذَكَرٍ أَو اُنثَى
ـ فالذكر
الصفحه ٣٤٧ :
[ به ] (١) ، وإنّ الصدقة الثانية وقعت في يد سارق
فرجع إلى منزله وتاب إلى الله من سرقته ، وجعل
الصفحه ٢٣٧ : ، ومن والى
عليّاً واليته ، ومن عادى عليّاً عاديته.
أيها الناس ، أنا مدينة الحكمة وعليّ
بابها ، لا
الصفحه ٣٨٠ :
وكان بالمدينة رجل ناصبيّ ، ثم تشيّع
بعد ذلك ، فسئل عن السبب ، فقال : إنّي رأيت في منامي عليّاً
الصفحه ٣٩٠ : الحسين عليهالسلام؟
فقال : في النار ، وإلى النار.
قلت : وكذلك من يقتل ولد رسول الله
الصفحه ٣٩٧ :
شهراشوب : ٢ / ٣٤٥ ، عنه البحار ، ٣٩ / ٣٢٠ ، ومدينة المعاجز : ٢ / ٢٨٥ ح ٥٥٤.
٢ ـ من المناقب
الصفحه ١٩٩ : ، وقال : يا عليّ ، أنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلا انّه لا نبيّ
بعدي ، انّ المدينة لا تصلح إلا بي أو بك
الصفحه ٥٣٤ : بعد ذلك
إذا حكّت رأسها بالمدينة تفوح رائحة من مكّة ، فيقول الناس : ما هذه الرائحة؟
فيقال : إنّ