الصفحه ١٨٤ : لنا على
الله؟
قال : أمّا في الدنيا فالظهور على من
عاداكم ، وفي الآخرة رضوان الله والجنّة ، فأخذ
الصفحه ١٨٩ : به إلى
طلوع الفجر ليقتلوه ظاهراً ، فيذهب دمه بمشاهدة بني هاشم بأنّ قاتليه من جميع
القبائل. (٣)
وقد
الصفحه ١٩٧ :
تلقّاه زياد بن
لبيد وفروة بن عمرو في رجال من بني بياضة ، فقال كذلك ، ثمّ اعترضه سعد بن عبادة
الصفحه ٢٠٤ : الأسرار
الخفيّة ، ويا مطلع الأنوار الإلهيّة ، ويا دفتر العلوم الربّانية ، أما ترى ما
حلّ بي من الأرجاس
الصفحه ٢٤١ : فليَتَنَافَسِ المُتَنَافِسُونَ وَمِزَاجُهُ
مِن تَسنِيمٍ عَيناً يَشرَبُ بِهَا المُقرَّبُونَ ) (٤)
إذا نظرتم إلى
الصفحه ٢٦٦ : أمرك ، وعصمتهم من كلّ عيب ، ونزّهتهم من كل ريب ، وتوّجهتهم
بتاج عنايتك ، وأفرغت عليهم خلع كرامتك
الصفحه ٣٠١ : المؤمنين صلوات الله عليه
فمكث ثلاثة أيّام لا يصل إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
منه خبر لا من السماء ولا
الصفحه ٣٣٦ :
تحته بأجنحتهم ،
مضروبه بينهم وبين من دونهم حجب العزةّ وأستار القدرة ، لا يتوهمون ربهم بالتصوير
الصفحه ٣٣٨ :
من الثمانية ،
ولصاحبك سبعه ، أليس كانت لك ثلاثة أرغفة ولصاحبك خمسة؟ قال : بلى.
[ قال
الصفحه ٣٦٤ : وَرَسُولُهُ )
[ أي ] (٣)
الّذي يتولّى مصالحكم وتدبيركم هو الله الذي لا إله إلا هو ، ثمّ من بعده رسول
الله
الصفحه ٣٦٦ :
ومناجاة توسّلت بها
إلى ربّي ، وفقرات أسداها صادق عهدي إلى قلبي :
اللّهمّ إنّك طهرت قلوبنا من
الصفحه ٤٠٥ : الكوفة سنام العرب ، وفئة الإسلام ، ومركز الدين ـ في كلام له ـ
وخرج إلى أمير المؤمنين من شيعته من أهل
الصفحه ٤٢٠ : فإنّه شيطان.
وقال أمير
المؤمنين لمحمد بن أبي بكر : إذا عرقب الجمل فادرك اُختك فوارها ، فعرقب رجل منه
الصفحه ٤٣٦ : وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشفِقُونَ مِنهَا ) (١).
وكتب معاوية أيضاً إلى أمير المؤمنين ـ
بعد كلام طويل ـ :
يا
الصفحه ٤٨٥ :
وخرج إلى أمير
المؤمنين عليهالسلام الوضّاح بن
الوضّاح من جانب ، وابن عمّه حرقوص من جانب ، فقتل