الصفحه ١١٩ :
يوسف ، ودخل بها
فوجدها بكراً ، ولمّا دخل بها قال : أو ليس هذا خيراً من ذاك؟ وولدت له افراثيم
الصفحه ١٣١ : ء من الهمّ والحزن ، الممسك للغيض لا يشكوه إلى أهل زمانه ، ولا يظهره
بلسانه ، ولذلك لقّب موسى بن جعفر
الصفحه ١٥٦ :
وبحقّ ألوانهم
الشاحبة في عراها ، وأوداجهم الشاخبة (١)
في ثراها ، وبما ضمّ صعيدها من قبورهم
الصفحه ٢٠٦ : عليه صعد إلى مقام رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فسمع من الناس ضوضاء ، فقال : ما هذا
الذي أسمع
الصفحه ٢٨٣ : صدره ـ وخرج ليلاً إلى الأبطح ونادى :
يا ربّ هذا الغـسق الدجيِّ
والقـمر المـبتلـج
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوآله ساعة في حال حياته إلى حال وفاته ، لا
يقاس به أحد من سائر الخلق ، وإذا كان صلوات الله عليه نشأ في
الصفحه ٣٢٩ : ، ومنه ظهر مكنونها ، وعنه أخذت قوانينها.
(٢)
قال الجاحظ في كتاب الغرّة : كتب عليّ
إلى معاوية : غرّك
الصفحه ٣٥٥ : يرمونه بالحجارة ، فقال : موتة (٤) أجمل من هذه ، ينزل إليّ بعضكم
اُقاتله.
قال ابن إسحاق : فنزل إليه علي
الصفحه ٤٠٩ :
وآله فرآك معي وأنت
تتبسّم إليّ ، فقال : يا زبير ، أتحبّ عليّاً؟
فقلت : وكيف لا اُحبّه وبيني
الصفحه ٤٣١ : من دار الفناء ملوماً محسوراً ، وأعدّ له جهنّم وساءت مصيراً ، حتى إذا عاد
الحقّ إلى أهله ، والتفّ
الصفحه ٥٦٦ : أحَدٍ مِن رِجَالِكُم وَلَكِن رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ) (٧)
، وتوقيع علّة رسالته ( وَمَا
الصفحه ١١٧ : من بياض وجهه الناصر صفاء لونه.
٣ ـ مجمع البيان : ٣
/ ٢٤٣ ، عرائس المجالس : ١٢٨.
٤ ـ إشارة إلى
الصفحه ١٢٧ :
قال : وكانت الصاع اوّل مشربة للملك
مصوغة من فضّة مموّهة بالذهب ؛ وقيل : كانت من ذهبٍ مرصّعة
الصفحه ١٣٣ : . (٤)
ولمّا قال يعقوب لبنيه : ( اذهَبُوا
فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ )
، خرجوا قاصدين مصر. (٥)
وروي
الصفحه ١٦٧ : أبا طالب الوفاة دعا رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبكى وقال : يا محمد ، إنّي أخرج من الدنيا وما لي غمّ