الصفحه ٥٠٤ : ، فوالله لتخضبنّ
هذه من هذا ـ وأشار إلى لحيته ورأسه ـ.
وروي أنّ ابن ملجم أتى أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٧٠ : أعلامنا ، ودوّنوه في كتبهم ، ونقلوه عن أئمّتهم.
اللهم اجعلنا من السالكين بقدم الصدق
إلى ما أوردوا
الصفحه ٨٣ : الكامل :
فاسلأله أن يشفع لك ، فيقول : تبرّأ منّي إمامي الذي تذكره ، فيقول : ارجع إلى
ورائك فقل للّذي كنت
الصفحه ١١٣ : ءُ نَفسِي
) (٢) كره تزكية نفسه انقطاعاً إلى الله
سبحانه. (٣)
ولمّا تبيّن للملك براءته من السوء قال
الصفحه ١٥٤ : ( كُلُّ شَيءٍ هَالِكٌ إلَّا وَجهَهُ ) (٤)
، ويا من جعل لكلّ حيّ إلى سبيل الموت غاية ووجهة ، ويا
الصفحه ٢٩١ :
وصار أمير
المؤمنين أخا رسول الله لى الله عليه وآله من ثلاثة أوجه :
[ أوّلها : ] (١) لقوله
الصفحه ٢٩٨ :
طالب.
قال : تريد أن تعلم ما كانت منزلته من
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فانظر إلى
بيته من
الصفحه ٤٦٦ :
وبناته يطاف بهنّ في شوارع الكوفة على أقتاب الجمال كاُسارى الخزر والترك عمد إلى
جميع ما يملك من
الصفحه ٥١٦ : تراه أحاط علماً
بالجسد المستكن فيه؟
لو علم القبر من يواري
تاه
الصفحه ٥٤٧ : يَشرَبُونَ مِن كَأسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُوراً ) (١)
، وأثبت في صحائف الايمان شرفها ورفعتها ، وأصلح بصلاحها
الصفحه ٥٥١ : خازن الجنان
فهزّ شجرة طوبى فحملت رقاعاً بعدد محبّي أهل بيتي ، وأنشأ من تحتها ملائكة من نور
، ودفع إلى
الصفحه ٥٦٧ :
هامة رفعته حجلة ( إنَّا أَرسَلنَاكَ
شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً )
(١) ، ( وَدَاعِياً
إلَى
الصفحه ٥٧٧ :
اسمه شمعون ، فقال
له أمير المؤمنين عليهالسلام
: هل لك أن تعطيني جزازاً (١)
من صوف تغزلها لك ابنة
الصفحه ٤٦ : النجوم. « لسان العرب : ٢ / ٤٢١ ـ جدح ـ ».
٤ و ٥ ـ كانت هناك
آثار ترميم على الصفحة الاُولى من الأل
الصفحه ٥٨ :
« كان أحبّ الرجال
إلى النبيّ عليّ ، ومن النساء فاطمة » (١)
فوضعوا الحديث في أبي بكر وعائشة