الصفحه ٣٣٥ :
الصفيح الأعلى فعاين
عجائب صنعتك ، وأريته ملكوت سماواتك فعلم من اختلاف حركاتها ما أشبه علي غيره
الصفحه ٣٦٢ : (١)
، فلمّا فرغ النبي من صلاته رفع رأسه إلى السماء وقال : اللّهمّ إنّ أخي موسى سألك
وقال : ( ربِّ اشرَح لِي
الصفحه ٥٢٣ : ، ولاُظهرنّ ما
أخفوا من باطلهم وزورهم ، معتقداً ذلك من أعظم الوسائل إلى ربّي في حشري ، وأكمل
الفضائل يوم بعثتي
الصفحه ٢٣٩ : ، وواليتم
من والى الله ، وعاديتم من عادى الله ، أنتم الشعار والدثار ، والأبرار الأطهار ،
طهرت ولادتكم
الصفحه ٣١٤ : .
قال : يا أمير المؤمنين ، فما علامة
المؤمن في ذلك الزمان؟
قال : ينظر إلى ما أوجب الله عليه من
حقّ
الصفحه ٤٩٢ :
الأبيات
تقرّباً إلى الله بلعنتهم وسبّهم ، ووشحت نظامي بذمّهم وثلبهم ، وأوضحت من مساوئهم
، وكشفت عن
الصفحه ٥٣١ : وبحره ، والداعي إلى الله على بصيرةٍ من أمره
، والمخلص بطاعته لربّه في برّه وبحره ، والداعي إلى الله على
الصفحه ٥٣٥ :
أتاني رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال لي : أجب النبيّ وأسرع ، فما رأيت
أشدّ فرحاً منه اليوم
الصفحه ٥٥٣ : المعمور في جمع من أهل السماوات السبع ،
فقال :
الحمد لله الأوّل قبل أوّلية الأوّلين ،
والباقي بعد فنا
الصفحه ٣٠ :
الجليل.
والّذي وجدناه عبارات موجزة مقتضبة
جدّاً لا تسمن ولا تغني من جوع ، فلم تتطرّق لجانب بسيط
الصفحه ٢٧٧ : من الآية
: ١٧ من سورة محمد صلىاللهعليهوآله .
٥ ـ إقتباس من الآية
: ١٠٣ من سورة آل عمران.
الصفحه ٢٩٥ : .
وقال له : أنت منّي بمنزلة هارون من
موسى ، الخبر.
وقال : لأدفعنّ الراية غداً إلى رجل ،
الخبر.
وسدّ
الصفحه ٣٤٨ : البحار : ٤١ / ٢٩ ـ ٣٠.
٦ ـ في المناقب : من
فضل الله ورزقه.
٧ ـ إشارة إلى الآية
: ٣٧ من سورة آل
الصفحه ٣٥٨ : وعشرين ألف ضارب سيف إلى أن ظهر المدد من السماء (٣) ، من أعظم الآيات على صحّة إمامته ،
وانّ هذه كرامة
الصفحه ٣٩٤ :
يا ابن من أسرى به الله إلى حضرته
وبه أظهر دين الـحقّ مـن بعثته