الصفحه ٤٤٩ : كتاب الله وسنّة رسوله ، فإن تجيبوا إلى ذلك
فللرشد أصبتم ، وللخير وفّقتم ، وإن تابوا لم تزدادوا من الله
الصفحه ٤٧٤ : ، فإنّه يوم الاثنين ، وكان ذلك بينهما ، فلمّا
أصبحا خرجا إلى الناس ، فقالا : قد اتّفقنا ، فقال أبو موسى
الصفحه ٥٨٦ : ، عن عروة ، عن عائشة ـ في خبر طويل ـ يذكر
فيه أنّ فاطمة أرسلت إلى أبي بكر تسأل ميراثها من رسول الله
الصفحه ١٧٣ :
ولكان الكافر أحقّ
به (١).
وتوفّي أبو طالب وخديجة في سنة ستّ (٢) من الوحي ، فسمّاه رسول الله
الصفحه ٣٨٨ : بيدي ، فاُناوله عليّاً
لكرامته على الله.
يا فاطمة ، لا تبكي فإنّي إذا دعيت إلى
ربّ العالمين يجيّ
الصفحه ٤٤٠ : الأعور السلمي وحابس بن سعد الطائي.
فبعث أمير المؤمنين عليهالسلام إلى معاوية أن اخرج إليّ اُبارزك
الصفحه ٥٠٣ :
فوضع إحدى يديه على
كتف الحسن ، والاُخرى على كتف الحسين ، ومضيا به إلى حجرته ورجلاه تخطّان الأرض
الصفحه ١٠٣ :
للخروج من الباب ،
فسبقته إلى الباب وأرامت منعه من الخروج لتقضي شهوتها منه ، ورام هو الفرار منها
الصفحه ٢٠١ : الهدى إلى رضوانه ، وحذّرهم سلوك سبيل الردى إلى عصيانه ،
وكلّفهم بالتكاليف الشاقّة من بعثتهم على طاعته
الصفحه ٢٠٠ :
الأحاديث ليشوّشوا
على ضعفاء المؤمنين ، وكانوا كلّما ألقوا إلى المسلمين ما بيّنوه من الإفك
والإرجاف
الصفحه ٥٢٤ :
منـها سقـامـي مجـمل ومفصّل
ما ان ضـمـمت إلى زلال لقاكم
إلاّ ولي مـن فيـض دمعي
الصفحه ٥٣٠ :
ياقوتاً ودرّاً ،
يتفاخرن به في قصور دار المقامة ، ويتهادينه في منازل السرور إلى يوم القيامة ،
تلك
الصفحه ٧٢ : الشريفة ، وصبروا على ألم الجراح شوقاً
إلى تلك المنازل المنيفة.
وكان أفضل من فاز بالمعلّى من سهامها
الصفحه ١٧٦ : « ٣٢٠ ه » ،
ابتدأ فيه بجعفر الطيّار أوّل الشهداء من آل أبي طالب ، واختتم بإسحاق بن عبّاس ،
المعروف ب
الصفحه ٢٠٢ : الجهالة مانعة من تطهيرهم وتقديسهم ، والنفس الأمّارة تقودهم إلى
مداحض البوار ، والشهوة الحيوانيّة تحثّهم