الصفحه ١٣٠ : هذا أمر شائع فيهم يخبرك به من
سألته ، وكان معهم جماعة من أهل مصر صاروا إلى الناحية التي كان فيها يعقوب
الصفحه ١٣٤ : سبيله وإطلاقه من حبسك ، وطيّب
لنا القمح ، وعجّل سراح آل إبراهيم.
قال : فمضوا بكتابه حتى دخلوا على
الصفحه ١٤٥ : ، فأتت على أرواح الإبل جميعها ، ولم تترك منها
كبيراً ولا صغيراً إلا أهلكته.
فبينا هو يتعجّب من ذلك
الصفحه ٣٢٧ : خمسين سنة وإلى الآن أكثر من ألف مرّة ، وما تلوتها مرّة
إلا وأحدثت في قلبي وجيباً ، وفي أعضائي رعدة
الصفحه ٥٧٨ :
المؤمنين عليهالسلام وإذا مسكين
قد وقف بالباب ، فقال : السلام عليكم يا أهل بيت النبوّة ، أنا مسكين من
الصفحه ٥٢ : من كلابك ، فخرج إلى الشام ، فنزل في بعض الطريق ،
وألقى الله عليه الرعب ، فقال لأصحابه ليلاً : نيّموني
الصفحه ١٤١ : علم أنّ ذلك لا يبقى ولا
يدوم ، فطلب من الله سبحانه نعيماً لا يفنى ، وتاقت نفسه إلى الجنّة ، فتمنّى
الصفحه ٢٢٠ : الله هذه الآية ، فقام
صلوات الله عليه وآله بولايته يوم غدير خم.
وروى هذا الخبر أيضاً الحاكم ابو
الصفحه ٢٦٩ : إليه من عرفان حقّهم ، وابعثنا على
النهج الذي نحن عليه من الاقرار بصدقهم ، ومتّعنا بالنظر إلى جلال
الصفحه ٢٨٧ : المؤمنين
صلوات الله عليه لم يفتح عينيه ثلاثة أيّام ، فجاء النبي صلىاللهعليهوآله ففتح عينيه ، ونظر إلى
الصفحه ٣١٢ : ، هو في الأشياء على
غير ممازجة ، خارج منها [ على ] (٢)
غير مباينة ، فوق كلّ شيء لا يقال : شيء فوقه
الصفحه ٣١٣ :
واُمّنا حوّاء؟
قالوا : لا. (١)
قال : أفليس قد زوّج بنيه من بناته
وبناته من بنيه؟
قالوا
الصفحه ٣٨٧ : ، ولأرشدنّك إلى شابّ يقرّ عينك اليوم.
قال : قلت : أرشدني.
قال : إنّ لي أخوين أحدهما إمام والآخر
مؤذّن
الصفحه ٤٥٦ :
أبي طالب؟! فإنّه آثر أخاه بالبقيّة من أجَله ، وبات مستاقا (٤) بسيوف الأعداء من أجله ، اهبطا إلى
الأرض
الصفحه ٤٨٢ :
قال : من هو؟
قال : الذرّيّة والصحابة.
قال : فعمّروها أم خرّبوها؟
قال : بل عمّروها.
قال