الصفحه ٤٤١ : بينهم إلى الليل ، ثم انهزم أهل الشام ،
وأنشد أمير المؤمنين عليهالسلام
:
فوارس من همدان ليسوا
الصفحه ٥٦٨ : عنايتهم تحرسنا من ظلم الضلال الأكبر
إلى أن جعل الله لنا في عالم الشهادة بروراً وطهوراً. لولا استمساكنا
الصفحه ٨٦ : أهل بيتي يذبّحون حولي.
قال : وكان علي بن الحسين عليهالسلام يميل إلى ولد عقيل ، فقيل له : لما
تميل
الصفحه ٤٩ : ، وقال : من هذا الذي يدعوني إلى دينه ، ويبدأ باسمه قبل اسمي؟ وبعث
إلى رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ١١٢ : عالم الغيب ليكون من آيات نبوّته عليهالسلام. (١)
فلمّا رجع الرسول إلى الملك وقصّ عليه
ما قال يوسف
الصفحه ٢٨٦ :
واحسرتاه من ذلّهم
وخضوعهم واحسرتا
طالت حياة عدوّهم
الصفحه ٥٣٦ : قد زوّجت أحبّ النساء إليّ من أحبّ
الرجال إليّ بعد النبيّين والمرسلين (٢).
فقال راحيل الملك : يا
الصفحه ٨٧ : والمنزلة ، ثمّ يقال : هذا أمثل من هذا أي أفضل وأدنى إلى الخير ، وأماثل
الناس : خيارهم.
٧ ـ روي هذا
الصفحه ١٥٥ :
من رجوت وجوده منزّه
عن العدم ، ويا من دوام بقائه متّصف بالأحديّة والقدم ، ويا من هدانا السبيل إلى
الصفحه ٢٤٠ :
والجنان الغامرة ،
فإنّ ذلك متاع قليل ، وجناب وبيل ، مرجعه إلى زوال ، وتملّكه إلى انتقال.
وعن
الصفحه ٣٠٥ : يستمع أمير المؤمنين باُذنيه إلى ما تلاه بلسانه من كلام الله ، لا يتفكّر (٤) بشيء من أمر الدنيا ، بمعنى
الصفحه ٣٧٠ : بندائه ، فبرم من صحبتهم ، وتظلّم من معصيتهم ،
وشكاهم إلى الله في خطبه ونثره ، واستعدى عليهم الله في سرّه
الصفحه ٥٢١ :
المتّصل بين الله وعباده ، والنهج الموصل لسالكه إلى سبيل رشاده ، لمّا أعلى الله
على كلّ شأن شأنك ، ورفع على
الصفحه ٥٨٠ : على الاكبـال
ثمّ عمدت إلى جميع ما على الخوان من
الخبز فأعطته اليتيم وباتوا جياعاً لم يذوقوا
الصفحه ٨٩ :
من قومه ثمانية نفر.
وفي حديث وهب
بن منبّه ] (١)
أن نوحاً عليهالسلام دعا قومه
إلى الله حتى